التوبة وشروطها
نشأت على السرقة ، وتركت الصلاة والصوم، وتريد التوبة .
أنا أسرق منذ أصبحت قادرة على التذكر، أدركت أن ذلك خطأ ، تأتي بعض الأيام وأتوقف فيها عن السرقة ، وأطلب المغفرة ، لكن أعود للسرقة مرة أخرى ، حصلت لي عدة مشاكل بسبب ذلك مع أهل زوجي ، ومن ذلك الوقت قررت بأن لا أقوم بذلك مرة أخرى ، ثم امتنعت عن السرقة تقريباً لمدة سنة ، وبعد ذلك بدأت بالسرقة مجدداً، بدأت بسرقة الأشياء الصغيرة ، والتي تطورت لسرقة الأشياء الكبيرة ، أنا لا أعرف كيف يمكنني التوقف عن هذه العادة ، سمعت محاضرات مهذبة ، تقريباً جربت كل شيء ، أنا لا أذكر ممن سرقت القلم الرصاص ، أو المال، أو العصير، الشوكولاتة ، أنا أتذكر بأني سرقت من محفظة زوجي ، ومن محفظة صديقتي المقربة ، وأمي ، وأبي ، أنا حتى لا أصلي ، أو أصوم رمضان، ولا أدري كم مرة أفسدت صيامي ، لا أستطيع عد ذلك ، سؤال هل تحولت إلى كافرة ؟ وهل من الممكن أن يغفر لي؟ كيف أكون قريبةً من الله ؟زنيا وتزوجا قبل التوبة بلا ولي وأنجبا ولدا فما يلزمهما؟
رجل تعرف على شابة لديها ابنة من رجل آخر في ماضيها قبل إسلامها . تزوجا منذ 7 سنوات. الزوجة اعتنقت الإسلام قبل الزواج بمدة قصيرة ، لكنهم قبل الزواج وقعا في ارتكاب الزنا ، الاثنين لم يكونا يصليان قبل العقد ، الزوجة لم يكن لديها ولي ، ولم يطلب منهم حضور الولي أثناء كتابة العقد ، ولم يكونا يعلمان لجهلهم ، كتب عقد النكاح قبل التوبة ، وقبل استبراء الرحم. ، أجرت الزوجة فحوصات الحمل قبل العقد ، وكانت حائضا ، لكن لا يتذكرون المدة ، أو إن كانا قد مارسا الجنس بعد الحيض ، بعد العقد لم يعط الزوج المهر ، ولكن كتب المبلغ في العقد ، عندما سأل المأذون الزوجة عن استلامها المهر ، كذبت ، وقالت : نعم أعطاني إياه ـ جهلا بالشرع ـ ، بعد العقد بيوم واحد رجعت الزوجة إلى ديارها ، وتزورني كل 6 أو 7 أشهر ، بعد عامين من الزواج أو أكثر رزقهما الله بطفل ، وهداهم الله إلى الصلاة ، وفعل الخير ، وتابا إلى الله توبة نصوحة بعد العقد، و ندما على ما فعلا كثيرا ، لكن الزوج بسبب كثرة البكاء والندم ، وكرهه لما بدر منهما تحول ذلك إلى وسوسة في وضوئه وصلاته ، وأن الله لن يغفر لهما ، وزواجهما زنا ، والآن الزوج يعيش في هم ، وغم ، ووسوسة من كثرة الخوف من عقاب الله وعذابه ، وأسئلتي : 1. ماذا يفعلان لتبرأ ذمتهما من ذلك الإثم العظيم ، وإرضاء الله تعالى ؟ وتصحيح زواجهما إن كان باطلا ، أو فاسدا وهما مستعدان لفعل أي شيء؟ 2. وهل عشرتهما الآن زنا؟ 3. الطفل الذي أنجب بعد عامين من الزواج هل ينسب لأبيه ؟ 4. في الماضي عند الغضب كان الزوج يطلب من زوجته أن تطلقه ، أو كان يقول لها : سوف أطلقك فقط ـ بدون سبب ـ أو كان يقول سوف نطلق ، ولا يدري كم من مرة قالها ، وكلها كانت باللغة الإنجليزية ، ولا يتذكر إطلاقا أنه قال لزوجته : أنت طالق بهذا المعنى ، فما حكم هذه الألفاظ ؟حكم صلاة ركعتين كلما دعته نفسه لفعل العادة السرية
إنني مدمن على العادة السرية وأصبح لي عامان ولا أستطيع الإقلاع عنه ومهما اتبعت نصائح الناس في تركها أنني لا زلت على هذه المعصية، ويوم من الأيام سمعت شيخ يقول كل مرة أردت أن تمارس العادة السرية اذهب وصل ركعتين وستتركه، فهل يصح لي فعل ذلك؟ أسألكم للتأكد ربما يكون بدعةإذا أخرج قدر الفوائد الربوية التي أكلها والده فهل يسقط عنه الإثم؟
والدي المتوفى من فترة قريبة كان يصرف الفائدة الربوية الناتجة من حسابات الادخار أو حسابات الإيداع التي يحصل عليها من المصارف الربوية. عندما كان حيَّاً كرّستُ وقتي في معرفة نسب هذه الفوائد الناتجة من الحسابات المختلفة إلى الحد الأقصى ثم جمعت مبالغ مماثلة للفائدة المتراكمة من مصادر دخل مباحة حتى لا يحاسب والدي على تلك الخطيئة. هل يجوز تعويض تلك المصاريف بمبالغ مجموعة من دخل حلال مساوٍ للفائدة الربوية؟ جزاكم الله خيراً.الندم: ركن التوبة الأعظم.
قررت التوبة ، حيث تركت المعصية ، وعزمت على عدم العودة ، إلا أني لم أجد الندم في قلبي ، فكيف أحصل الندم ، حيث من الصعب تحقيقه ؛ لأن الندم ليس بفعل ، وليس في استطاعة المكلف ؛ لأنه انفعال لا فعل ، والانفعالات ليست بالاختيار، فما وجه التكليف بالندم ، وهو غير فعل للمكلف ، ولا مقدور عليه ؟ وهل ادعو الله أن يقدف الندم في قلبي ؟تائبة من علاقة محرمة ، تريد النصيحة ، وتسأل عن حكم تسجيل ولدها من علاقة محرمة باسم زوجها الجديد
أنا عمري 24 عاما ، فعلت كل ما لا يرضي الله ، وذلك لنقص ثقافتي الدينية ، لكن ـ الحمد لله ـ ربنا هداني ، وتغير مفهومي للحياة ، وبدأت بالصلاة ودعوت الله أن يغفر لي ويسامحني ، أنا أشتغل في مكان سياحي بعيدة عن بلدي ، كانت أهدافي في الحياة الكثير ، ولكني أجد صعوبة في العمل بالحجاب وتأدية كل فروضي ، فهل من الصواب أن أكمل الطريق في العمل أو أتزوج ، وأعمل بما يرضي الله في بيتي ؟ مع العلم أني بعيدة عن أهلي ، حاولت العمل بصلة الرحم ، لكنهم يرفضون ذلك ، فقررت أن أكمل حياتي لوحدي ، كما أريد أن أسال هل يجوز أن أنسب ابني الغير شرعي إلى الرجل الذي سوف أتزوجه ، مع العلم أنه يعلم كل شيء ، وموافق على هذا الكلام ؟كيف يحيا التائب مِن فعل الكبائر بين الناس حياة كريمة ؟
كيف يمكن أن يعيش الذي عصى الله بالكبائر كالزنا والظلم حياة الطهر بعد ذلك ، خصوصا أن الذي زنى ، يكون معروفا بين الناس أنه زنا ، ويكون ، حتى لو تاب : ساقطا من عيون الناس ؛ فكيف السبيل إلى حياة الطهر ؟هل يمكن أن يكون مرتكب الكبائر ، والمصر على الذنب ، محبا لله ورسوله ؟
أعلم أن حب الله تعالى دعوى يكاد يدعيها كل الناس ، تقيّهم وفاجرهم ، وكل دعوى لا بد لها من بينة لتمييز صادقها من كاذبها. اتباع أوامر الرب تبارك وتعالى ، واجتناب نواهيه ، واتباع النبي صلى الله عليه وسلم هي أعظم دليل على صدق دعوى المحبة ، ولي ذنب قصم ظهري وأفسد عيشي : فتنة النظر إلى النساء ، أحاول أحيانا مقاومته وأستمر على ذلك فترة من الزمن ، لكن غالب حياتي عشتها مستسلما لنفسي وهواها ، ولا أرى أن لي حسنة ذات بال ألقى بها ربي سوى ما أحسه في قلبي من حب لله ورسوله ، وأن تكون كلمته هي العليا في الأرض ، قبل فترة من الزمن ، رأيت رؤيا أكتبها لكم هنا: رأيت أني واقف في طريق أتتبع النساء ببصري بشهوة ، وفجأة ذكرت في نفسي أن هذا الفعل محرم ، فقررت أن أغض بصري إلى الأرض ، وما إن غضضت بصري حتى رأيت في الأرض عينا كبيرة تنظر إلي نظرة غضب وتهديد، نظرة قاسية جدا ، وأُلقي في نفسي ( في الرؤيا ) أن هذا الشيطان يريد تخويفي ، ولم أخف منه ، وعزمت على قهره في تحدي ، فقررت أن أرفع رجلي اليمنى وأضعها فوق العين التي على الأرض لأقهره ، وكذلك صنعت ، فبدأت برفع رجلي اليمنى وكانت ثقيلة جدا، أكابد وأجاهد لرفعها، حتى تمكنت من ذلك بعد جهد ووضعتها فوق العين ، وقلت له بعزة : لقد قهرتك. انتهت الرؤيا. فهل ما رأيته رؤيا حق؟ أم حديث نفس؟ وهل هي على ظاهرها إن كانت رؤيا؟ وهل يمكن أن يكون صاحب الذنوب العظام محبا لله ورسوله ؟لماذا لا يوفق الجميع للتوبة مع أن بابها مفتوح حتى تطلع الشمس من مغربها؟
هناك حديث صحيح يقول : بالمغرب باب مفتوح للتوبة مسيرته سبعون سنة لا يغلق حتى تطلع الشمس من مغربها ، ومع ذلك يأتي القرآن ليخبر أبا لهب فى سور المسد ، وبعض المنافقين فى سورة التوبة (فَلَمَّا آتَاهُمْ مِنْ فَضْلِهِ بَخِلُوا بِهِ وَتَوَلَّوْا وَهُمْ مُعْرِضُونَ (76) فَأَعْقَبَهُمْ نِفَاقًا فِي قُلُوبِهِمْ إِلَى يَوْمِ يَلْقَوْنَهُ ) أنهم من أهل النار ، فالآية واضحة بشأن أبى لهب والمنافقين كذلك ، فالله يقول إنه أعقبهم نفاقا ليوم يلقونه ، وهذا معناه أن الله سلبهم التوبة، وأغلق باب التوبة فى وجوههما ، فكيف أوفق بين الحديث الشريف الذى يخبرنا أن باب التوبة مفتوح ، وبين الآيات الكريمة التى تبين أن الله أغلق باب التوبة فى وجه إبليس وأبى لهب والمنافقين فى سورة التوبة ؟ وهل يمكن أن يحدث أن يغلق الله باب التوبة فى وجه أحد فى عصرنا هذا ويومنا هذا مثلما فعل مع أبى لهب وبعض منافقى عهد نبينا عليه الصلاة والسلام ؟الموقف من العصاة المجاهرين بالمعصية .
الناس إذا رأت عاصيا ومرتكبا لذنب ومجاهرا به ، بعضهم يحتقره هو ومعصيته ، وبعضهم يكره المعصية وينكرها ، من غير احتقار لصاحبها ، كأن يقول : ربما يكون عند الله أفضل منا ، لكنه ارتكب هذه المعصية ، وهكذا ، فما الصحيح ؟اليأس من صلاح النفس هل يقود إلى القنوط من رحمة الله ؟
أنا شاب عادي غير ملتزم ولي أخطاء كثيرة ، محافظ على الصف الأول لجميع الصلوات من عامين حتى الآن ـ والفضل لله ـ ، أصلي السنن الراتبة ، وأتصدق يومياُ، كافل يتيم ، أصوم نافلة، أقرأ القرآن يومياُ، أصلي قيام، أذكر الله دائماُ، استغفر 10000 مرة تقريباُ في اليوم ، لا أغتاب أكثر أحياني إلا في بعض أوقات الغضب ، أُفقه نفسي الدين من خلال الدروس والكتب، أحاول أن أغض البصر. والله يعلم أقول هذا ليس غيبة ولا عٌجب بالنفس بالعكس بل أريد أن أعرف لماذا مع هذه العبادات التي منً الله بها علي أميل إلى اتباع الهوى ؟ دائماً أدعوا الله أن يجنبني الفتن والشهوات وإتباع الهوى والرياء والنفاق، أُذنب ذنباُ بشعاُ كل فترة طويلة ، ثم أندم ندماُ شديداُ وأتوب إلى الله، كررت الذنب 6 مرات وتبت إلى الله أرجو الله أن يتقبلها توبةً نصوحا ، أتاني إحباط من نفسي ، يأس من صلاح النفس ، صرت أكره نفسي ، أرى نفسي إنسانا فاسداُ أتمنى أن أموت قبل أن أذنب هذا الذنب مرة أخرى ، أحب طاعة الله ، أتلذذ بطاعته عز وجل أذهب إلى الصلاة بشوق، أنتظر الصلاة لأرتاح بها والله ، لكن لا أستطيع أن أصد هواي مرات كثيرة حتى بالعبادة أو بالدعاء ولا ألوم الله عز وجل بل نفسي والشيطان. وسؤالي: هل اليأس من صلاح النفس يوافق القنوط من رحمة الله أو يعارضها ؟سب الله والرسول فهل له توبة ؟
أنا مسلم ، وقد سببت الله والرسول والناس وكل شئ تتخيله ، أعدت الشهادتين ، وتبت ، ولكن أحس أن توبتي لن تقبل ، وأريد قتل نفسي ؛ لأني كفرت ، فأنقذوني مما أنا فيهتوجيه النصوص الشرعية التي فيها عدم قبول توبة التائب
يقول الله تعالى في القرآن : إنه يغفر الذنوب جميعا ، ولكننا نجد في الحديث الذي رواه الترمذي أن من شرب الخمر فإن الله لا يقبل له صلاة أربعين يوما فإن تاب تاب الله عليه ، وهكذا ثلاث مرات ، فإن شربها في الرابعة فإن الله لا يقبل صلاته ، ولا يقبل توبته ، ويعاقبه بالشرب من نهر الخبال يوم القيامة .الحديث ، فكيف نوفق إذاً بين هذا الحديث وبين الآيات القرآنية الكثيرة التي تنص على أن الله غفار للذنوب ؟هل من المجاهرة أن يخبر الطبيب ببعض ذنوبه ؟
هل يجوز الكذب على الطبيب والمعالج إذا سال هل تشرب الخمر؟ أو هل مارست الجنس من باب ستر على النفس ؟ وكيف يكون الستر على النفس في هذه الحالة وقد يؤثر على صحة التشخيص ودقته نظرا لنقص المعلومات ؟أساء لأبويه ، وندم على ذلك بعد وفاتهما ، فكيف يصنع ؟
ماذا لو أساء شخص معاملة أبويه ، ثم أدرك خطأه بعد أن توفيا، فماذا يفعل لكي يغفر له ؟توبة الزنديق
نقلتم في الفتوى رقم : (26139) عن شيخ الإسلام أنه قال في الدروز : ( إِنَّهُمْ زَنَادِقَةٌ مُرْتَدُّونَ لا تُقْبَلُ تَوْبَتُهُمْ ; بَلْ يُقْتَلُونَ أَيْنَمَا ثُقِفُوا ) أرجو توضيح مسألة (لا تقبل توبتهم) .نوى أن يتوب بعد شهر ، ومات قبل أن ينتهي الشهر .
شخص نوى أن يتوب بعد شهر وكان صادقاً في نيته بأن يتوب بعد شهر فمات قبل أن ينتهي الشهر ، فهل يعتبر مات على معصية أم مات على حسب نيته ؟أخذ مال شخص ظلما ويريد الآن رد المال لكن المظلوم يرفض العفو .
طلقت زوجتي ، وكان لها اغراض لدي وقمت بأخذ جميع أغراضها إلا بعض العطور وصناديق وعلب كرتونية تباع في محلات الكماليات ؛ بسبب عدم حرص مني ومن الشيطان ، وبسبب مافعلوه بي ، وبنظري أن قيمتها كاملة بالسوق لن تتعدى ٥٠٠٠ آلاف ريال ، وهي أقل من ذلك بكثير ، فعرضت عليها مبلغ إلى ١٠٠٠٠ ريال عوضا عنها ، ورفضت ، وتقول : أريدها يوم القيامة ، فماذا أفعل الآن فأنا أريد إبراء ذمتي منها ؟يخاف من " كما تدين تدان "
أنا شاب كنت على الضلالة ، كنت تارة أتوب من المعاصي ، وتارة أخطئ ، لقد عملت علاقات مع فتيات خارج إطار الزواج ، علاقات محرمة ، والحمد لله الذي لم أمس إحداهن ، مع العلم أنني أعرف أنها علاقة محرمة ، وأنا آثم ؛ لأن النفس استهوتني ، والشيطان تملكني حتى منَّ علي الله بالهداية ، وقطعت دابر الشيطان ، وأصبحت أتقي الله ، وألتزم بالعبادات ، ولكني مع ذلك خائف هل ستمر ابنتي بما مررت به ، هل كما فعلت سيفعل بي ؟ أسئلة تجول في خاطري ، نعم أخطأت في الماضي لجهلي في العقيدة ، فهل أنا آثم ، وماذا أفعل ، إني خائف من " كما تدين تدان " ؟وقع في الزنا ثم تاب ، فهل يجوز له الزواج من امرأة عفيفة؟
لدي سؤال بخصوص الآية رقم 3 من سورة النور ، فعلى الرغم من اختلاف الآراء بخصوص تفسير هذه الآية إلا أن الجميع متفق على أنّ التوبة النصوح والخالصة لله تجعل زواج الزاني من غيره جائزة ، فما الدليل على ذلك من القرآن والسنة ؟ لا شك لدي بأن الله يغفر الذنوب جميعاً وأنّ رحمته وسعت كل شيء ولكننا في نفس الوقت لا يجوز لنا افتراض أنّ التوبة تطهر الزاني مما فعل دون أن يقام عليه الحد ، فهل يوجد مذهب أخذ بظاهر الآية وعليه يقول بحرمة زواج الزاني أو الزانية من غيرهم وإن تابوا ؟ لقد وقعت في الزنا قبل عدة سنوات بالرغم من أنني حافظت على نفسي من كافة المعاصي الأخرى وأنا أعيش منذ ذلك اليوم في ندم وحرقة على ما فعلت والحمد لله تبت إلى الله من تلك المعصية فأنا أريد أن أحيا حياة نقية طاهرة وأنا الآن أريد الزواج من فتاة ملتزمة وأريد أن أعرف إن كان يجوز لي ذلك أم لا حتى أكون متأكداً من قراري .