تربية النفس
ما فائدة عاطفة الأنثى؟
ما الفائدة من عاطفة الأنثى، بغض النظر عن فائدتها العائدة على أطفالها، كونها رحيمة، وحنونة معهم؟ترغب في الدخول في جملة السابقين والمقربين
من هم الصديقون؟ وكيف نبلغ هذه المنزلة؟ وما هي الأعمال التي أوصلتهم لهذا ؟ أريد أن أكون واحدا منهم، ولكني لم أجد الإجابة الكافية الشافية التي أريد، ولقد قرأت فتوى لكم، وقيل الصدق التام بالقول والأفعال، أو اتباع وتصديق الرسل، والحمدلله أنا اتبع الرسول صلى الله عليه وسلم ، وأؤمن بالرسل من قبله، وأؤمن وأصدق بكل ما يقول إيمانا وتصديقا تاما، والحمدلله وهذا من فضل الله علي، أنتم قلتم الصدق التام بالقول، وأحيانا يضطر الشخص إلى الكذب، ولو قال الحقيقة قد يتسبب هذا بخلاف حاد، أو كره، أو ذهاب المحبة، وقطع التواصل، أو قطيعة الرحم، أو غضب من الوالدين، أو مشكلة كبيرة تسبب لنا ضررا، أو رأفة بمشاعر الشخص؛ حتى لا يكسر مشاعره، ونضطر إلى الكذب، حتى لو لم نكن نريد ذلك، فلو فعلت ذلك هل لا أعتبر من الصديقين؟ حتى لو حاولت؟ وأيضا أرجو الشرح بالتفصيل، من هم؟ فأنا تركت أشياء عندما علمت منزلتهم رغبة أن أكون منهم، وأيضا كيف أكون سابقة بالخيرات؟ ومن السابقون؟ ما هي الأعمال التي فعلوها حتى صاروا من السابقين؟ ومالفرق بينهم وبين الصديقين وأعلاهم منزلة؟ وأيضا قرأت تفسير يقول: إن السابقين هم من الأمم الأولى، وقليل من أمة محمد، ولقد أحبطت عندما قرأت هذا التفسير، فما هو التفسير الذي اعتمده أهل العلم والصحيح؟كيف وصل السلف إلى ما كانوا عليه من قوة الإيمان؟
أنا دائما أتعجب من أحوال السلف كيف وصلوا إلى ما كانوا عليه ؟ فعندما أقرأ عن الكرامات التي حصلت لهم أتعجب كيف استطاعوا الوصول إلى هذه المرتبة ؟ كيف استطاعوا أن يخرجوا الدنيا من قلوبهم ؟يرتكب المحرمات إذا خلا بنفسه ، ويريد العلاج
أرجوكم أنقذونى من عذاب الله وغضبه ، أنا مسلم نشأت نشأة إسلامية ، وعلى الأخلاق الفاضلة ، ومازلت أمام الغير ، لكن ويا مصيبتى أضعف كثيرا ، وأفتح الإباحيات والصور والفيديوهات الغير أخلاقيه على الجوال متخفيا عن الأنظار ، وأنا أعلم أن الله يرانى ، ولكن فى كل مرة أرتكب هذا الفعل الفاحش ، وليس فقط المشاهدة بل ارتكاب العادة السرية ، وأنا متزوج ، وعندى أبناء ، وأعلم أن ما أرتكبه هو فعل الحيوانات بينى وبين الله تعالى ، وأعلم أن هذا الفعل يمحق الحسنات بل وينسفها ، أصلى وأتوب ، وأصبر يوما أو اثنين ، وأعود مرة أخرى ، وأجد فى نفسى إلحاحا شديدا وعجيبا أن أفتح المناظر والفيديوهات ، وأن أرتكب الفاحشة ، لا أعلم ماذا أفعل ؟ أعلم أني إذا توفانى ربى دخلت النار ، ولا أقدر على نفسى ، الحقونى ، أنقذونى يرحمكم الله تعالى .هل بقي خير في زمن الفتن ؟ وكيفية التحصن من الفتن ؟
هل بقي في الدنيا خير في زمن الفتن ؟ إن كان الجواب نعم أريد برهانا ، وإن كان لا أريد برهانا ، وكيف أحمي نفسي في هذا الزمان من الفتن ؟ما قول الشرع في ظاهرة الديجا فو؟ وكيفية التعامل معها إن وقعت ؟
هل يمكنك أن تخبرني من فضلك ما إذا كان هناك تفسير إسلامي لظاهرة ديجافو (رؤية شيء وإدراك أنك رأيت الشيء نفسه بالضبط من قبل) وما الذي يجب على الشخص فعله عندما يحدث له هذا الشيء؟كيف أتخلص من الكسل وأتفوق في الجامعة ؟
أنا شاب في بداية دخوله للجامعة ، لكني كسول خمول غير منضبط ، ولا أهتم بالوقت ، وأريد تحصيل المرتبة الأولى في القسم ، والسبب أن هُناك تخصصا في السنة الثانية يُقبل فيه صاحب المرتبة الأولى من كل قسم ، وأرغب حقًا في الالتحاق بهذا التخصص ، فأرجو تقديم خطوات تساعدني على تحقيق ذلك ؟يشكو من عزوف الناس عنه وعدم رغبتهم في مصاحبته
أنا شاب عمري22 سنة ، متدين ، وأحفظ القرآن ، وشكلي مقبول وطبعي سهل لين ، ولكن مشكلتي هي عزوف الناس عني ، لا أكاد أجد صديقا ، حتى بين رواد المسجد وحفظة القران ، وكلما حاولت إقامة علاقة مع أحد منهم أجد الصد والإعراض ، ولا يوجد سبب معين ، فليس بيني وبينهم أي خصومة ، ولكني أجد أني قد لا أكون جذابا بما فيه الكفاية ، بالنسبة لهم أجد نفسي في عزلة قاتلة ، لا أكاد أجد صديقا ، في حياتي الجامعية 4 سنوات لم أستطع تكوين صديق واحد ، معظم غمي في الجامعة من انعدام الأصدقاء ، وكلما حاولت في الصداقة جوبهت بكسر الخاطر والإعراض ، أفيدوني جزاكم الله خيرا .من عوامل الثبات على الدين
ما هي الوسائل التي تؤدي إلى الثبات على الدين ؟ خصوصا وأنا حولي كثير من الفتن والشهوات والشبهات . كلما أسير في الطريق أسمع غناء ، وأنا في بيتي كذلك يصل إلينا صوت الغناء من الشارع ، وغيرها الكثير والكثير من الفتن . وأسألك شيخنا الدعاء لي بالثبات والهداية .النصح لمن اشتغل بتفضيل عالم على آخر في المنزلة والعلم
رأينا مؤخراً أناساً يدخلون في مناظرات حيث يرفع بعض الناس أناساً آخرين فوق الأئمة الأربعة ، فهناك على سبيل المثال من يرفع ابن تيمية فوق الإمام الشافعي ومالك وأحمد ، وهناك الآن من يقول بأن هناك أئمة الآن أفضل من ابن تيمية ، كيف يمكن لهذا أن يكون صحيحاً ؟ أرجو أن تجيبوا بشيء من التفصيل .كيف يُحصِّن المرء نفسه من الفتنة في الدين ؟
كيف يُحصِّن المرء نفسه من الفتنة في دينه ؟ وإذا وقع فيها فماذا يتوجب عليه لدرء هذه الفتنة ؟هل كان السلف يعملون أم كانوا متفرغين للعلم ؟ وما فائدة قراءة تراجم العلماء ؟
عندي مشكلة وهي عندما أقرأ سيرة الرسول صلى الله عليه وسلم أشعر بالسعادة وحب العمل الصالح والإقدام عليه ، وكذا عندما أقرأ سير الصحابة رضوان الله عليهم ، فأشعر بالحياة السعيدة عندهم في الدارين ، لكن عندما أقرأ سير السلف ( أي : من بعدهم ) أشعر بالحزن ، وأشعر أن الدين والالتزام به خالٍ من الحياة ، يعني : بمعنى آخر : لا أشعر أن بعض السلف يعيشون الحياة كما يعيشها الصحابة ، ولذلك أجد أن الصحابة يعملون في الزراعة وغيرها مثلا من أمور الدنيا ، بينما أجد بعض سير السلف أو كثير ممن قرأت لهم لا يوجد فيها سوى طلب العلم والحفظ والعمل دون وجود لهم في الحياة العامة وكرهم للدنيا المبالغ فيه في فهمي - وأعلم أن هذا من فهمي السقيم الذي أريد منكم توضيحه لي - . الأمر الآخر : أشعر بالتحطم إذا قرأت سير السلف الصالح لأني أشعر أنني ولا شيء مقارنة بهم ويجعلني هذا الشعور لا أعمل أحيانا فما هو السبب لهذا خلافاً عندما أقرأ في سير الصحابة رغم أني أحب جميع السلف حبّاً كبيراً والذين قدموا لهذا الدين الشيء الكبير وعلى رأسهم الإمام الليث بن سعد رحمه الله ؟ . فأرجو منكم أن تريحوا بالي أراحكم الله .مقيم في أوروبا ولا يستطيع غض بصره
أنا شاب أدرس في بلد أوروبي , لقد تعرفت على السنَّة ، وأهلها في هذه البلاد , ومنَّ الله عليَّ بالاستقامة فيها ، فبعدما بدأتُ بداية قوية في أول الالتزام : بدأت الآن أتراجع , وأصبحتُ أقترف ذنوباً لم أقترفها حتى في أيام جهلي بالدين ، لكن رغم ذلك ما زلت - والحمد لله - أواظب على الصلوات الخمس في المسجد ، وعلى بعض النوافل , وألقي درساً أسبوعيّاً في شرح بعض الأحاديث النبوية المهمة ، استناداً على شرح أهل العلم لها , ولا ألقي هذا الدرس لأني عندي علم بالأحاديث , وإنما لعدم وجود من يلقي الدروس ، وإصرار الإخوة على ذلك ؛ فأنا صراحة لا أستحق هذا الفضل ، والله أعلم . المهم : أني أشعر بنفاق في قلبي ؛ لأني ألقي الدرس فأحث المستمعين على مجاهدة النفس ، والصبر , وأنا أخالف ذلك ، لأني - مثلاً - لا أستطيع غض بصري عن النساء ، وهذه هي مشكلتي الكبرى ، فعند ذهابي إلى المسجد - مثلاً - أمرُّ بمئات النساء عاريات كأنهن في الشاطئ ، وخصوصاً في الصيف ، فلا أصِلْ إلى المسجد إلا وقد جمعتُ ذنوباً كثيرةً ، وأصلي وقلبي مريض ، فلا أخشع في الصلاة ، وأشعر بأني لم أصلِّ , وهذا هو الذي جعلني في حالة نفسية سيئة , فأتوب إلى الله من هذه الذنوب ، فأتحسن ، ثم بعد مدة تتفاوت كل مرة أرجع لهذه المعاصي ، وأولها : إطلاق البصر إلى النساء ، ثم أتوب بعد ذلك ، وهكذا فأشعر أن توبتي لم تُتقبل . لقد قرأتُ حديث النبي صلى الله عليه وسلم الذي قال فيه : (ما من عبد مؤمن إلا وله ذنب يعتاده الفينة بعد الفينة ، أو ذنب هو مقيم عليه لا يفارقه حتى يفارق الدنيا ، إن المؤمن خلق مفتَناً تواباً نسَّاء ، إذا ذُكِّر ذَكَر) . وقرأتُ عليه تعليقاً أعجبني لكن لا أدري صحته ، وهو أنّ النّاظر إلى النّصوص يدرك بجلاء أنّ مراد الله تعالى من العبد ليس مجرّد السّلامة من المخالفة ، بل المراد : بقاء العلاقة بين العبد وربّه ، بمعنى : أن يطيعه العبد فيُؤجر ، ويذنب فيستغفر ، وينعم عليه فيشكر ، ويقتّر عليه فيدعوه ويطلب منه ، ويضيّق أكثر فيلجأ ويضطر ، وهكذا ، ولذلك ورد في بعض الآثار أنّ العبد الصّالح يغفل ، أو ينسى فيضيّق الله عليه ببلاء ، حتّى يسمع صوته بالدّعاء والالتجاء ، وورد أنّ العبد المؤمن يكثر من الذّكر ولا يستغفر ، فيقدّر الله عليه الذّنب ليسمع صوته في الاستغفار ، فصراحة : ارتحت قليلاً منه ، ولكن عندما أقرأ الحديث الآخر يصيبني الإحباط الذي قال فيه النبي صلى الله عليه وسلم : (لَأَعْلَمَنَّ أَقْوَامًا مِنْ أُمَّتِي يَأْتُونَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ بِحَسَنَاتٍ أَمْثَالِ جِبَالِ تِهَامَةَ بِيضًا فَيَجْعَلُهَا اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ هَبَاءً مَنْثُوراً) ، قَالَ ثَوْبَانُ : يَا رَسُولَ اللَّهِ صِفْهُمْ لَنَا جَلِّهِمْ لَنَا أَنْ لَا نَكُونَ مِنْهُمْ وَنَحْنُ لَا نَعْلَمُ قَالَ : (أَمَا إِنَّهُمْ إِخْوَانُكُمْ وَمِنْ جِلْدَتِكُمْ وَيَأْخُذُونَ مِنْ اللَّيْلِ كَمَا تَأْخُذُونَ وَلَكِنَّهُمْ أَقْوَامٌ إِذَا خَلَوْا بِمَحَارِمِ اللَّهِ انْتَهَكُوهَا) . فهذا الحديث ينطبق عليَّ كاملاً ، والله المستعان . الآن أنا أفكر في أن أنتهي عن إلقاء الدرس إلى أن تتحسن نفسي ، فما هو الحل يا ترى ؟ . أفتوني مأجورين .الحكمة من إقامة الصلاة بكيفيتها المعروفة
لدي تشكك واحد لا أجد له تفسيرا مناسبا...لماذا نصلي بتلك الكيفية من تكبير وسجود وقيام؟ أفلا يكفي أن نجلس فنقرأ القرآن وندعو الله عوضا عن ذلك ؟ فلماذا صيغ الأمر بتلك الكيفية وبهذا الشكل ؟علاقة الذنوب والمعاصي والأخلاق بالعقيدة
هل الوقوع في الذنوب دليل على فساد في العقيدة أو شبهة في العقيدة ؟ .ترك الصلاة سبب كل ضيق
أنا فتاة عمري 23 سنة ، الصراحة أنا لا أصلي ، وإن قمت للصلاة لا أصلي كل الفروض ، والصراحة أنا أستمع للأغاني ، ولكن - والله شاهد - أن هذا الموضوع يسبب لي حالة نفسية ، أريد الصلاة ، وأريد أن أطيع الله ، وأنا أخافه ، أنا أعتز بكوني مسلمة ، وربي هو الله وحده لا شريك له ، وأحب الحبيب المصطفى وسيرته ، وأتأثر عند سماع قصصه ، الحمد لله ، أكرمني الله عز وجل بأن ذهبت إلى العمرة هذه السنة ، وكنت فرحة لهذا ، ولكني أحس أني جاحدة ، أو لا فرق بيني وبين الكافرين لأني لا أصلي ، حاولت كثيراً أن أداوم على الصلاة ، لكن لا أدري لماذا يحدث معي هذا ، مع العلم أني كنت لفترة طويلة جدّاً لا أصلي أبداً ، وأحس أيضاً أني أجهل أموراً كثيرة بالدِّين ، وأشعر أيضاً أن الله لن يتقبل مني أي عمل كان : صلاة أو زكاة أو عمرة أو غير ذلك من أمور الدين الإسلامي ، وأن مثواي لا محالة النار ، أحتاج إلى من يأخذ بيدي ، ينصحني ، ينتشلني من حالة الضياع التي أنا فيها ، أكره كوني على هذه الحالة !! وفوق كل هذا هناك مشكلة أخرى ، وهي أني أشعر أني لم أصم أياما من رمضان ، وأنا لا أعاني من أي شيء ، أي لا يوجد هناك مانع من الصوم !! والصراحة أني لست متأكدة إن كانت أياما من رمضان أو كانت من أيام شوال الستة ، فعندنا عادة في منزلنا أن نصوم هذه الأيام الست كل سنة ، فاختلطت الأمور علي ، وهذه المشكلة حدثت لي في الفتره التي كنت فيها بعيدة عن الله ، وأنا أعلم أنه من أفطر رمضان بدون سبب لا يقبل الله له صوما ، وعليه كفارة ، فماذا أفعل ؟ أرجوك ساعدني وأفدني ، أرجوك ، أنا يائسة جدّاً ، جعله الله في ميزان حسناتك إن شاء الله ، وجزاك عن المسلمين جميعاً خيراً .هل يجوز لمن فاتته بعض الطاعات أن يلزم نفسه بعبادات معينة ؟
هل إذا قيدت لنفسي عدداً ما من الاستغفار والصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم كعقاب لأي معصية أو تفريط ، كل حسب حجمه من قبيل محاسبة النفس ، ومن باب ( إن الحسنات يذهبن السيئات ) . مثال ذلك : إذا فاتني ترديد الأذان أو السنة الراتبة أو الضحى مثلاً فالعقاب من الاستغفار والصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم ثلاثاً إذا فاتني تكبيرة الإحرام مثلاً فخمساً إذا فاتني الخشوع أو جلسة الإشراق أو الذكر ( المقيد أو المطلق ) فسبعاً إذا فاتني قيام الليل أو ورد القرآن أو درس العلم ، فعشراً إذا فاتني الفرض ، فمائة ، وهكذا هل يعد ذلك بدعة ؟ وإذا كان ذلك كذلك فما البديل ؟.كيف يوفق المسلمون بين العمل للآخرة والعمل للدنيا ؟
في هذا العالم إذا كرس المسلمون جميع أوقاتهم وأفعالهم لما ينفع في اليوم الآخر ولم ينخرطوا في أي من الأعمال الدنيوية ، فكيف سيساهمون فيما فيه نفع الحضارة والإنسانية مثل التكنولوجيا والعلم والاختراع ؟.الامتناع عن عمل الخير خوفاً من الرياء
ما هي حدود الامتناع عن عمل الخير خوفا من الرياء ؟.يشكو من الانطوائية والعزلة
أنا مسلم والحمد لله ، لكن مشكلتي أني أعيش داخل نفسي ، فلا أجد من يفهمني من الناس إلا القليل ولذا أفضل العزلة والسرية في كل أموري . فلا أخبر من هم حولي عن نفسي ولا عن صفات شخصيتي ، فأنا أحب أن أكون أنا بنفسي . على سبيل المثال إن أردت فعل شيء ما فلا أخبر به أي أحد مهما كان قريبًا مني ولو كان من إخواني المؤمنين . وهذا لا ينفي أني حقـًا أحب من يتّبعون القرآن والسنة . وأحب علماء الإسلام أمثال الإمام البخاري ومسلم والشافعي والألباني ومن على شاكلتهم ، وأود أن أكون يومًا مثلهم. فأرجو منكم نصحي ماذا أفعل لعلاج شخصيتي هذه ؟.