العقيدة
ما الحكمة من كون الجنة والنار من أمور الغيب؟
ما الحكمة من كون الجنة والنار من أمور الغيب، ولا يمكن تخيلها حتى؟ما هو الكشف عند أهل السنة؟
لم أفهم ما أراده ابن تيمية رحمه الله في "مجموع الفتاوى" (٢٠/٤٥) من قوله: "وإذا كان القلب معمورا بالتقوى انجلت له الأمور، وانكشفت إلى قوله.. وأما خواص الناس فقد يعلمون عواقب أقوام بما يكشفه الله لهم، لكن ليس هذا مما يجب التصديق العام به؛ فإن كثيراً مما يظن به أنه حصل له هذا الكشف يكون ظاناً في ذلك ظناً لا يغني من الحق شيئاً، وأهل المكاشفات والمخاطبات يصيبون تارة ويخطئون أخرى كأهل النظر والاستدلال في موارد الاجتهاد"، خاصة مسألة الكشف والخوارق، فآمل التوضيح.هل حديث (أيما مُسْلِمٍ، شَهِدَ لَهُ أَرْبَعَةٌ بِخَيْرٍ، أَدْخَلَهُ اللَّهُ الْجَنَّةَ) على إطلاقه؟
ورد عن عمر رضي الله عنه انه قال : من شهد له اربع بخير وجبت له الجنة .. إلى نهاية الحديث ، هل هذا الحديث يؤخذ على إطلاقه ، اي كل من شهد له اربع بالخير يدخل الجنة ؟!ما الحكمة في تمكين إبليس من إغواء الناس؟
ما الحكمة من ترك الله سبحانه وتعالى الشيطان ليخدع الناس؟ لماذا ترك الله سبحانه وتعالى ابليس في الأرض ليغوي البشر بدلا من معاقبته على عصيانه فورا ليتم تأجيله ليوم البعث؟هل تصح قصة تبرك الإمام الشافعي بقميص الإمام أحمد؟
هل صحيح ان الامام الشافعي تبرك بغسول ثياب الامام احمد بن حنبل افيدونا جزاكم الله خيراًيقلقه مصير غير المسلمين وخلودهم في النار!
لطالما أقلقني مصير الكفار، وخلودهم في النار، كما أعلم إن من لم يسمع شيئا عن الدين، تقام عليه الحجة بأن يختبره الله تعالى يوم القيامة. سؤالي هو: هل يجوز تجنب دعوة الكفار في بلاد الكفر إلى الدين في حال غلب الظن أنهم لن يؤمنوا؛ من أجل أن لا تقوم عليهم الحجة؟ فأنا أخاف أن يكونوا ممن مصيرهم أن يُختبروا يوم القيامة، فآتي وأخبرهم بالدين فلا يسلمون، ويصبحون مخلدين في النار بدلا من أن يكون لهم فرصة في أن يفوزوا باختبار يوم القيامة؟لماذا يضرب الله الأمثال لنفسه في القرآن بخلقه؟
كنت أقرأ سورة الروم في قوله تعالى: (ضَرَبَ لَكُم مَّثَلًا مِّنْ أَنفُسِكُمْ ۖ هَل لَّكُم مِّن مَّا مَلَكَتْ أَيْمَٰنُكُم مِّن شُرَكَآءَ فِى مَا رَزَقْنَٰكُمْ فَأَنتُمْ فِيهِ سَوَآءٌ تَخَافُونَهُمْ كَخِيفَتِكُمْ أَنفُسَكُمْ ۚ كَذَٰلِكَ نُفَصِّلُ ٱلْءَايَٰتِ لِقَوْمٍۢ يَعْقِلُونَ) فتعجبت لماذا ضرب الله تعالى مثلا عن نفسه بعباده مع أنه تعالى كامل والبشر ناقصون؟هل يرى الأطفال الرضع الملائكة والجن؟
هل يرى الأطفال الملائكة أو الجن؟ واذا ضحك الرضيع وهو ينظر الى مكان خال في الغرفة هل يعني انه رأى ملاكاً؟هل المدبّر من أسماء الله الحسنى؟
هل المدبّر من أسماء الله الحسنى؟هل وجود حكة في اليد دليل حصول رزق؟
شخص عندما يأتيه رزق يشعر بحكة بيده، فكلما جاءته هذه الحكة قال سيأتيني رزق، فما حكم فعله؟ما الحكمة من إعطاء الله تعالى من لا يؤمن به ولا يتوكل عليه؟
هناك من لا يتوكل على الله، ويعتمد على الأسباب، فيعطيه الله كيف ذلك؟معنى قول الشافعي: "وما يصلي عليه أحد إلا إيمانا بالله تعالى وإعظاما له وتقربا إليه صلى الله عليه وسلم".
قال الشافعي رضي الله عنه: "ولسنا نعلم مسلما، ولا نخاف عليه أن تكون صلاته عليه صلى الله عليه وسلم إلا الإيمان بالله، ولقد خشيت أن يكون الشيطان أدخل على بعض أهل الجهالة النهيَ عن ذكر اسم رسول الله صلى الله عليه وسلم عند الذبيحة؛ ليمنعَهم الصَّلاةَ عليه في حالٍ لمعنى يعرض في قلوب أهل الغفلة، وما يصلي عليه أحد إلا إيمانا بالله تعالى وإعظاما له وتقربا إليه صلى الله عليه وسلم، وقربنا بالصلاة عليه منه زلفى" انتهى كلامه رحمه الله تعالى من كتاب "الأم". سؤالي: ما معنىٰ قوله رحمه الله: "وإعظاما له وتقربا إليه صلى الله عليه وسلم، وقربنا بالصلاة عليه منه زلفى"؟هل العقل معصوم من الخطأ؟
أنا قد قرأت جوابكم على ضلال المعتزلة في تفضيل العقل على النقل، واحتججتم بكون العقل غير معصوم، وأن الإسلام أعظم شأناً من العقل، وهذا جواب منطقى إن سلمنا بصحة الإسلام، ولكن كل أدلة النبوة التي مررت عليها؛ من تنبؤات، وإعجاز علمي، وإعجاز لغوي، وغيرها كلها كانت براهين عقلية، ولم تكن واحدة من تلك البرهين أعظم شأناً من العقل.هل الرفيع من أسماء الله تعالى؟
كنت أعتقد أن الرفيع من أسماء الله الحسنى، و الآن قررت التأكد أنه من أسماء اللهلماذا عذب الله بعض الأمم في الدنيا وهي ليست دار جزاء؟
لو رأينا بعضا من قصص الأقوام السابقين في القرآن، مثل: قوم عاد، وثمود، لوجدنا أن الله سبحانه وتعالى عذبهم، وهم في الدنيا التي هي دار لاختبار العباد، ولم يمهلهم إلى يوم القيامة، فلماذا لم يمهلهم الله تعالى؟تقف في الطابور الصباحي وتتظاهر أنها تعمل كما يعمل الهندوس
- مرة أعطاني أستاذي واجبًا منزليًا في الإجازة، وهو إذا كنت ستضع معبودًا تمثالا لرجل عظيم في منزلك، فمن سيكون هذا الشخص؟ أجبت معتقداَ أنني لا أجيب؛ إنما هو جزء من منهجنا، فأجبته من الإنترنت، ولكن بعد ذلك ندمت كثيرًا؛ لأنني ربما ارتكبت شركاَ وقد تبت إلى الله تعالى، فهل هذا شرك؟ - عندما أقول شيئًا إضافيًا للمعلم أو أتفوق في الأداء في الفصل، فإن عقلي يعتقد أنني أفعل هذا للتباهي، ولكن في الواقع أنا أعارض هذه الفكرة، وأعتقد أنني أفعل هذا من أجل مصلحتي وسعادتي، فما فائدة الرياء عندما لا يكون له أي قيمة في الآخرة؟ عندما أفعل أي شيء يفكر عقلي في التباهي به، هل يجب أن أتجاهل هذه الأفكار؟ فأنا لا أستطيع التفريق بينهما. - في مدرسة الكفار، في التجمع الصباحي أثناء الصلاة لا أقوم بكل هذه الطقوس، ولكن أحيانًا أغمض عيني لثانية حتى لا يتبين للمعلم، ولا أطوي يدي مثل الهندوس، في النشيد الوطني يقولون: بيد مستقيمة وأصابع مغلقة، ورؤية في مكان واحد، ولكنني لا أقول شيئًا، ولا يدي مستقيمة مثلهم، ولكني أنظر في مكان واحد أحيانًا، فهل هذا شرك أو كفر؟ أنا خائفة جدا من هذا الأمر؛ لأنه لا يوجد خيار بالنسبة لي. علما بأنني مجبر على الانصياع ، فهل الحديث القائل: ( إنَّ اللهَ تعالى وضع عن أُمَّتي الخطأَ، و النسيانَ، و ما اسْتُكرِهوا عليه)، هو حديث عام، ويطبق على أقل إكراه؟الفرق بين التزيين المنسوب لله سبحانه وتعالى، والتزيين المنسوب للشيطان.
شخص أرسل لي صورة فيها الآية 4 من سورة النمل: (إِنَّ الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِالْآخِرَةِ زَيَّنَّا لَهُمْ أَعْمَالَهُمْ فَهُمْ يَعْمَهُونَ)، والآية 24 من سورة النمل: (وَزَيَّنَ لَهُمُ الشَّيْطَانُ أَعْمَالَهُمْ فَصَدَّهُمْ عَنِ السَّبِيلِ)، ويحاول أن يجعل القرآن مخطئا؛ بسبب أن في الآية الأولى زين الله أعمال الكفار، وفي الآية الثانية زين الشيطان أعمالهم، فما هو الرد على هذا الأمر؟هل خالف ابن تيمية أهل السنة والجماعة؟
هل خالف شيخ الإسلام ابن تيمية أهل السنة والجماعة، فهل يكون بذلك أراء شاذة له مخالفة لأراء أهل السنة والجماعة؟ما حكم تحديد صفات الإنسان من خلال اسمه؟
ينتشر عند الناس قولهم إن الذي اسمه كذا له من الصفات كذا وكذا، مثل أن يقال من لها اسم هيا فهي رقيقة القلب، وحنونة، وغير ذلك من الصفات التي تذكر لمن يحمل هذا الاسم، فهل هذا جائز؟ وهل هو من الكهانة التي الإيمان بها شرك، وقراءتها لا تقبل معها صلاة أربعين يوما؟الرؤيا الصالحة جزء من أجزاء النبوة، فما هي سائر الأجزاء؟
هل نعرف ما هي الأجزاء الـ 45 الأخرى للنبوة؟