القرآن وعلومه
ما المقصود بالخشية المنسوبة لله في بعض الآيات؟
في قوله تعالى: (فخشينا أن يرهقهما طغيانا وكفرا)، وفي قراءة ابن مسعود (فخاف ربك أن يرهقهما طغيانا وكفرا)، هل ننسب الخوف والخشية لله تعالى من هذه الآية؟هل جملة (لو أن لابن آدم واديان...) كانت آية من القرآن؟
أرجو الجواب بدقة حول حديث عن عمر رضي الله عنه أثناء خلافته وهو: "جاء رجل إلى عمر رضي الله عنه يسأله، فجعل عمر ينظر إلى رأسه مرة، وإلى رجليه أخرى، هل يرى عليه من البؤس، ثم قال له عمر: كم مالك؟ قال: أربعون من الإبل، قال ابن عباس: قلت صدق الله ورسوله، لو كان لابن آدم واديان من ذهب لابتغى ثالثا، ولا يملأ جوف ابن آدم إلا التراب، ويتوب الله على من تاب، فقال عمر: ما هذا؟ قلت: هكذا أقرأنيها أبي، قال: فمر بنا إليه، قال: فجاء إلى أبي، فقال عمر: ما يقول هذا؟ قال أبي: هكذا أقرأنيها رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال: أفأثبتها في المصحف؟ قال: نعم". السؤال الذي وجدته في منتديات النصارى والشيعة هو: أين هي الآية الآن مادام تم تثبيتها في المصحف، وفي عهد الخليفة عمر، أي بعد وفاة النبي عليه السلام حيث لم يعد هناك نسخ؟ ثم كيف يبقى القرآن ناقصا في عهد أبي بكر رضي الله عنه حتى جاء عهد عمر، وتم تثبيت الآية؟ كيف أن كل المسلمين لم يعرفوها، فقط شخص أو اثنان هما من يعرفانها، علما أن القران أبلغه الرسول عليه السلام للناس بشكل علني، وجماعي، وينتشر بينهم في حينه؟ما سبب اختلاف ألفاظ القصة القرآنية؟
لماذا اختلف اللفظ فى الآيتين الكريمتين: (أَخْرِجُوهُمْ مِنْ قَرْيَتِكُمْ إِنَّهُمْ أُنَاسٌ يَتَطَهَّرُونَ) الأعراف/82، وقوله تعالى : ( أَخْرِجُوا آلَ لُوطٍ مِنْ قَرْيَتِكُمْ إِنَّهُمْ أُنَاسٌ يَتَطَهَّرُونَ) النمل/56؟لماذا يضرب الله الأمثال لنفسه في القرآن بخلقه؟
كنت أقرأ سورة الروم في قوله تعالى: (ضَرَبَ لَكُم مَّثَلًا مِّنْ أَنفُسِكُمْ ۖ هَل لَّكُم مِّن مَّا مَلَكَتْ أَيْمَٰنُكُم مِّن شُرَكَآءَ فِى مَا رَزَقْنَٰكُمْ فَأَنتُمْ فِيهِ سَوَآءٌ تَخَافُونَهُمْ كَخِيفَتِكُمْ أَنفُسَكُمْ ۚ كَذَٰلِكَ نُفَصِّلُ ٱلْءَايَٰتِ لِقَوْمٍۢ يَعْقِلُونَ) فتعجبت لماذا ضرب الله تعالى مثلا عن نفسه بعباده مع أنه تعالى كامل والبشر ناقصون؟ما توجيه اختلاف القراءة في قوله تعالى: {وصدقت بكلمات ربها وكتبه} وقراءة {وكتابه}؟
هناك قراءات مختلفة للقرآن، يقرأ حفص (وصدّقت بكلمات ربها وكتبه) التحريم آية ١٢، بينما يقرأها ورش (وصدَّقت بكلمات ربها وكتابه)، هذان معنيان مختلفان تماما، فأيُّ معنى هو الصحيح؟ وهل هذا يدلُّ على أنَّ القرآن قد تمّ تحريفه، وأنّ الطريقة الأصلية التي نزل بها قد ضاعت؟ وكيف يمكن قبول هذه القراءات المختلفة وهي تغيِّر معناها كُليّا؟تكرار القصة في القرآن بألفاظ مختلفة
ما الحكمة من تكرار القصص في القرآن؟الجمال اللفظي والمعنوي في القرآن الكريم
أريد معرفة ما الفرق بين الجمال اللفظى والجمال المعنوى مع التطبيق على موضعين لكل منهما من القرآن الكريم؟الوقف في قراءة الآيات على ما يوهم معنى باطلًا
سمعت شخصا يتكلم في اللغة العربية عن الجملة الكاملة وغير الكاملة، من ناحية اللغة، فقرأ قول الله عز وجل: ( يدخل من يشاء في رحمته والظالمين)، ووقف هنا، وقال: إن هذا يصح لغويا، ولا يصح الوقف عليه، وقرأ قوله تعالى: (انا ذهبنا نستبق وتركنا يوسف عند متاعنا فاكله) ووقف هنا فهل هذه الجمل تصح من ناحيه اللغه ؟ما الفرق بين الترعيد والترجيع في تلاوة القرآن الكريم؟
ما الفرق بين الترعيد والترجيع في التلاوة وما حكمهما؟ ولو أمكن تأكيد ذلك بمثال إلا أن يسبب ذلك مشقة لكم.ما الحكمة من اتفاق أواخر الآيات في القرآن؟
أردت أن أعرف هل من حكمة لله ظاهرة لنا في اتفاق أواخر الآيات في القرآن الكريم، التي بمثابة السجع في النثر، والقافية في الشعر.ما حكم تخيل المشاهد المذكورة في القرآن؟
ما حكم استخدام المخيلة أو التخيل في حفظ القرآن فمثلا في آية (وَلَقَدۡ عَلِمۡتُمُ ٱلَّذِینَ ٱعۡتَدَوۡا۟ مِنكُمۡ فِی ٱلسَّبۡتِ فَقُلۡنَا لَهُمۡ كُونُوا۟ قِرَدَةً خَـٰسِـِٔینَ)سُورَةُ البَقَرَةِ/٦٥، أتخيل أناسا قد مسخوا إلى قردة فهل هذا يجوز؟ وما شروطه، وضوابطه؟هل توجد معجزة علمية في سورة الطارق؟
شاهدت مقطع فيديو يُظهر صوت النجم النابض، ويُزعم أن هذا النجم هو أحد ألمع الأشياء في الكون بأسره، إن لم يكن أكثرها، كان صوت النجم النابض صوت شخص يطرق، ورأيت المسلمين يقولون: إن في سورة الطارق مكتوب أن الطارق هو: اسم البداية في السماء التي لها سطوع خارق، لذلك خلصت هذه الجماعات الضخمة من المسلمين إلى أن هذه معجزة قرآنية حقيقية؛ لأنه لم يكن من الممكن أن يعرف محمد صلى الله عليه وسلم أن النجم الذي له بريق خارق صوت يطرق، وهذا النجم هو: نجم بولسار، وله في الواقع صوت يطرقه أحدهم، والذي تم فك شفرته بواسطة العالم الحديث، ومتوفر على موقع يوتيوب. فهل هذه معجزة علمية؟متى نزلت سورة الفلق وسورة النّاس؟
متى نزلت سورة الفلق وسورة النّاس؟ هل حديث الإحدى عشرة عقدة التي تمّ عقدها لسحر النبي صلى الله عليه وسلم صحيح؟الرقية الشرعية بسورة الفلق
أرسل الله لي رؤية مناما، وكانت هناك إحدي الزميلات التي أعرفهم، وكنا بيوم القيامة، وليس في الدنيا، وقالت لي: إن علاجك هو سورة الفلق، وذلك لأنني مريض منذ ست سنوات متواصلة، لا أذوق فيها طعم الراحة، لذلك أريد طريقة الرقية الشرعية بسورة الفلق.تفسير قوله تعالى: (وشجرة تخرج من طور سيناء).
يقول الله عز وجل: (وشجرة تخرج من طور سيناء)، فهل المقصود كل سيناء، أم جبل الطور فقط؛ لأنه على حسب علمي ليس هناك شجر زيتون حول جبل الطور الموجود فى سيناء مصر، أم أن هذا الجبل ليس فى سيناء مصر أصلا؟هل اللغة تستقل بتفسير القرآن؟
قال ابن عباس رضي الله عنه ما معناه: " التمسوا ما أشكل عليكم من فهم غريب القرآن من الشعر"، أو ما قاربه، أعذروني لا أذكر جيدًا، فهذا دل على إن ابن عباس رضي الله عنه كان يلتمس غريب القرآن من الشعر، وقد ظهر اليوم من برع في بيان الغريب من أصوله اللغوية، مثل "المعجم الاشتقاقي المؤصل". سؤالي هو: ما حكم تقديم الأصل اللغوي علي تفسير ابن عباس رضي الله عنه، وعلي تفاسير السابقين؟كيف يكون التفاعل مع آيات القرآن؟
ماذا يجب علينا أن نفعل عندما نقابل آية فيها استفهام بالقرآن، كما ورد عن النبى صلى الله عليه وسلم حينما سمع امرأة تقرأ: (هل أتاك حديث الغاشية)، فقال نعم قد جاءنى، ومثلا فى قوله تعالى: (هل ثوب الكفار ما كانوا يفعلون)، فهل نقول: نعم ثوبوا؟منهجية دراسة علوم القرآن الكريم
بماذا التحق إن أردت تعلم القرآن تلاوة، وحفظا، وتجويدا، وتفسيرا، وإعرابا، وناسخا، ومنسوخا، وكل العلوم المختصة بالقرآن، وأسراره، سواء كان أونلاين أو مباشرا؟تفسير الجسد في قصة سليمان عليه السلام
هل يجوز تفسير الجسد الوارد في قصة فتنة نبينا سليمان عليه السلام في القرآن الكريم، بأنه شِقُّ الرَّجُل الوارد في الحديث من صحيح البخاري، حيث وردت فيه قصة نسيانه عليه السلام قول: (إن شاء الله) عندما أراد أن يطوف على نسائه؟ أليس موضوع الحديث يتحدث عن فتنة سليمان عليه السلام في ولده بمعنى الابتلاء كما هو موضوع الآية الكريمة؟ وإذا كان الجواب بنعم، فهل يجوز أن نؤيد هذا التفسير بأن نضرب مثلاً على ذلك بقولنا: إن النبي صلى الله عليه وسلم لمّا سئل عن قصة أصحاب الكهف فلم يقل: إن شاء الله، قد ابتلي بانقطاع الوحي فترة حتى شق ذلك عليه، فهاتان فتنتان: للنبي صلى الله عليه وسلم وللنبي سليمان عليه السلام في نسيان قول: إن شاء الله، فهل يجوز ضرب هذا المثال كتأييد للتفسير السابق؟هل في القرآن آيات ترشد إلى طريقة معرفة جنس الجنين؟
قيل لي: إن في القرآن آيات فيها معطيات تدل على الحمل بأنثى أو ذكر، أنا أقرأ القرآن، ولكن لم أجد جوابا مناسبا لهذا القول، فآمل توضيح الأمر.