التصنيفات
العقيدةعرض›الإجابات: 313التصنيفات الفرعية: 6
الحديث وعلومهعرض›الإجابات: 298التصنيفات الفرعية: 4
فقه الأسرةعرض›الإجابات: 185التصنيفات الفرعية: 18
الفقه وأصولهعرض›الإجابات: 35التصنيفات الفرعية: 2
الآداب والأخلاق والرقائقعرض›الإجابات: 73التصنيفات الفرعية: 3
العلم والدعوةعرض›الإجابات: 14التصنيفات الفرعية: 2
مشكلات نفسية واجتماعيةعرض›الإجابات: 498التصنيفات الفرعية: 2
التاريخ والسيرةعرض›الإجابات: 285التصنيفات الفرعية: 3
التربيةعرض›الإجابات: 27التصنيفات الفرعية: 2
تفسير القرآن
تفسير قوله تعالى : ( وَلَقَدْ جِئْتُمُونَا فُرَادَى كَمَا خَلَقْنَاكُمْ أَوَّلَ مَرَّةٍ ) .
73,489تفسير قوله تعالى : ( وَهُوَ مَعَكُمْ أَيْنَ مَا كُنْتُمْ)، والكلام على حقيقة هذه المعية .
152,003لماذا قرئت ( رُبَما ) في قول الله عز وجل : ( رُبَمَا يَوَدُّ الَّذِينَ كَفَرُوا لَوْ كَانُوا مُسْلِمِينَ ) بالتخفيف ؟
79,829تفسير قوله تعالى عن الأمانة : ( وَحَمَلَهَا الْإِنْسَانُ إِنَّهُ كَانَ ظَلُومًا جَهُولًا ) .
فالخلاصة : أن تحمل الأمانة تحمل تشريف وتوفيق ، وإنما الخذلان في عدم أدائها ، لا في تحملها . والذي عرضت عليه فقبلها وتحملها هو آدم عليه السلام ، ثم تحملتها ذريته من بعده. والقول بأن الله تعالى أوجد الخلق كلهم في عالم الغيب قبل أن يخلقهم ، فعرض عليهم الأمانة ، فقبلوا تحملها جميعا ، ثم لما أوجدهم نسوا هذا العرض وهذا التحمل : قول غير صحيح ، ولا دليل عليه . والله تعالى أعلم .164,598يزعم أن المعجزة لا تخرق العادة.
8,636إشكال حول اختلاف نظم الآيات ، في قصة واحدة ، بين سورة وأخرى
14,748قصة شداد بن عاد ، وبيان بطلانها .
والحاصل : أن قصة شداد بن عاد ، ومدينته التي بناها : هي خرافة من خرافات القصاص والأخباريين ، ليس لذكرها أصل صحيح يعتمد عليه . والله تعالى أعلم .65,363تخريج حديث عوف بن مالك الأشجعي في فضل ” لا حول ولا قوة إلا بالله ” ، وسبب نزول قوله تعالى : ( وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجًا ).
والخلاصة : أنه حديث ضعيف من جميع طرقه، وبعضها أشد ضعفا من بعض ، وخاصة مع ذكر الحوقلة. واللفظ الذي ذكره السائل فيه زيادات لم نرها في شيء من طرق الحديث . والله تعالى أعلم .294,560يسأل عن سبب اختلاف العلماء في حكم التسمية عند الذبح.
80,906الحكمة من سؤال الله تعالى : لمن الملك اليوم؟
والحاصل : أنه لا إشكال في السؤال ، أيا ما كان تقدير السائل والمجيب ، والمراد بذلك : التنبيه على عظمة الله جل جلاله ، وظهور تفرده بالملك والسلطان للخلائق ، ومثل هذه المقاصد : تعرفها العرب في لسانها ، وطرائق بيانها . والله أعلم .122,776