الآداب والأخلاق والرقائق
حكم استلقاء المرأة على ظهرها
هل يجوز للمرأة أو الفتاة الاستلقاء على الظهر؟حول قول: (مصائب قوم عند قوم فوائد).
قرأت في تفسير "التحرير والتنوير" تفسير قول الله:[في يوم نحس مستمر] وعلق المفسر بقوله إضافة [يوم] إلى [نحس] من إضافة الزمان إلى ما يقع فيه كقولهم يوم تحلاق اللمم، ويوم فتح مكة. وإنما يضاف اليوم إلى النحس باعتبار المنحوس، فهو يوم نحس للمعذبين يوم نصر للمؤمنين ومصائب قوم عند قوم فوائد . . وليس في الأيام يوم يوصف بنحس أو بسعد لأن كل يوم تحدث فيه نحوس لقوم وسعود لآخرين، وما يروى من أخبار في تعيين بعض أيام السنة للنحس هو من أغلاط القصاصين فلا يلقي المسلم الحق إليها سمعه . فهل يجوز القول بأن الرسل تنتفع من هلاك أقوامها؟ لأن كلمة مصائب قوم عند قوم فوائد يدخل فيها عقوبة الكافرين (مصائب قوم) ونجاة الرسل ومن آمن معهم (عند قوم فوائد) أم أن هذا التعبير لا يصح لمقام الأنبياء أنا أعلم أن التفسير هنا لمعنى النحس وأنه لايدخل في سب الدهر لكن اشكاليتي في فهم معنى فوائد في قول المفسر من باب الدقة في التعبير هل يصح قولها للأنبياء؟كيف يمكن التوفيق بين المنافسة في الخيرات وحب الخير للآخرين؟
كيف يمكن التوفيق بين حديث رسول الله صلى الله عليه و سلم: (لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه) وقول الله تعالى: (وَفِي ذَٰلِكَ فَلْيَتَنَافَسِ الْمُتَنَافِسُونَ)؟ما حكم تشبيه شخص بالصحابة؟
هل يجوز أن أشبه أي شخص بصحابة الرسول عليه الصلاة والسلام؟لماذا تسوء أخلاق بعض المسلمين؟
كيف لرجل مؤمن ومؤدي للصلاة أن يكون غليظ القلب، ونفسه لا تحثه على الخير؟ وعلى الجانب الآخر نجد أشخاصا نصارى بلغو من الإنسانية والرحمة حدا كبيرا. فما الدافع لطيب النفس والقلب؟ أمى هى من عند الله، والخبيث سيبقى خبيث النفس. والسؤال الآخر: كيف لعمر بن الخطاب بعد ما كان غليظا وخبيث النفس والقلب أن يتحول بسبب الشهادة والإسلام إلى حاكم عادل رحيم تفيض عيناه من خشيه الله؟ هذه الأسئلة تمثل جزءً كبيرا من حيرتى، وما الذى يكون شخصية الإنسان الرحيم والغليظ والطيب والخبيث؟حول صحة حديث لحمتي مني ولو نتنه.
أسأل عن حديث متناقل ونصه ( لحمتي مني ولو نتنه)، أو كلمات غير متشابهة، يستشهد به من كان نسله من صلى الله عليه وهم على معاصٍ، وقد يتركون الصلاة ويفعلون الكبائر، ويقولون نحن معه على ما نحن فيه ؟كيف السبيل ليكون هم العبد مرضاة الله وليس الناس؟
كيف أجعل همي إرضاء الله، ولا التفت لما يقول الناس؟ وما هي الكتب التي تساعدني على هذا ؟اختلاف الحكم على الأقوال باختلاف العادات
هناك من الناس من يقول : إن القول الفاحش مفهوم نسبي، وأنه في بعض المناطق تستعمل كلمات بذيئة على أنها عادية ومتداولة وليست بذيئة، وقد يقولها الفتى لأبيه، فما صحة هذا القول ؟حديث : ( إنك ما كنت ساكتًا فأنت سالم ) ضعيف .
ما صحة حديث : ( إنك ما تزال غانماً ما سكت ، فإذا تكلمت كتب لك أو عليك ) ؟بين العادة والعبادة
هل يوجد حل لمشكلة إلف العادة، أي إنني أشعر حين أقرأ سورة معينة أنني في خشوع جدا، وبعد توالي الأيام يضعف هذا الخشوع وكأن قلبي اعتاد فهم المعاني وتدبرها، واكتفى منها، وكذلك الحال عند الدعاء ببعض الأدعية، فهل هنالك حل؟حكم إنشاء صفحة لنشر الحكم المأثورة من أقوال المسلمين وغيرهم
أنا أريد إنشاء موقع إلكتروني أنشر فيه حكما وأقوالا منقولة من الفلاسفة والعلماء المسلمين وغير المسلمين، علما أن حكمهم وأقوالهم مفيدة، حيث أنشر مثلا حكما وأقوالا عن الحياة، والإرادة، والأصدقاء، والتفاؤل، وغيرها، فهل يجوز ذلك ؟عبارة: لله درك وعليه شكرك
ما حكم شكر من أحسن في قول أو عمل بعبارة "لله درك وعليه شكرك" ؟ وهل في جزء "وعليه شكرك" محذور، فكأنه إلزام لله بشكر هذا الشخص تعالى الله عن ذلك علواً كبيرا ؟ وهل تستخدم "عليه" بمعنى "منه" ؟المؤاخاة .. فضلها .. حدودها .. نشأتها
أريد ان أعرف ما معنى المؤاخاة تفصيلا ؟ وكيف أختير فلان ليتآخى مع فلان ؟ هل هم يختارون بعضهم البعض أم إن رسول الله يختار أم ماذا ؟ وعلى ماذا يقتضي؟ هل المتآخين شرعا يرثون بعضهم البعض ، ولا يحل لهم الزواج من بنات أو أخوات الشخص المتآخى معه ؟ لأن في حكاية ابنة حمزة رضي الله عنه عندما ذهب الرسول وأصحابه لعمرة القضاء واختلاف علي وجعفر وزيد على من يكفلها ، وقول زيد أنها ابنة أخي ؛ لأن الرسول آخى بينه وبين حمزة ، فهل فعلا يكون محرما لها ؟ وهل هناك من لم يآخي الرسول بينه وبين آخر؟ ومالحكمة من هذا كله ؟الاعتصام بالله ودينه
ما معنى الاعتصام ، وما هي كيفيته ، وأشكاله ؟ وما أنواعه في الآية الكريمة : ( واعتصمو بحبل الله جميعا ) ؟يتساهل في المعاصي؛ بحجة أنها وقعت من الصحابة أيضا
بعض الصحابة ارتكبوا بعض الكبائر ، وهم أكثر منا إيمانا ، فهل يعني هذا أننا من باب أولى سوف نرتكب كبائرا ؛ لأن إيماننا أقل من إيمانهم ؟ أم إن هذا القياس غير صحيح ؟ وبماذا نرد على من يفعل كبائر ، ويقول : إن الصحابة فعلوا كبائر ؟حقيقة ابتلاء المؤمن .
سؤالي عن الانسان الغير مبتلي ،، فلله الحمد والمنة بعد إتمامي فريضة الحج أسير بعون الله وكرمه على الصراط المستقيم قدر استطاعتي ، وأتعلم العلم الشرعي ، وأحاول أن أطبق ما أتعلمه ، وأحاول قدر الاستطاعة أن أتقرب إلي الله تعالي بنوافل الطاعات ، وأرجو أن أكون ممن تقبلهم الله عنده بعفوه ورحمته ، ولكن لا أشعر في حياتي بابتلاء لا سابقا ولا حاليا ، فهل معنى أنني غير مبتلى أني لست مؤمنا حقا ؟حكم قول (يسعد دينك)
في وقتنا هذا نجد بعض الكلمات التي لا نلقي لها بالا ، ومنها كلمة : " يسعد دينك " وقد انتشرت في وقتنا كثيرا ، وخاصة في بلادنا ، فهل هي حرام شرعا ؟هل إلقاء المحبة في قوله : ( وألقيت عليك محبة مني ) خاص بموسى عليه السلام ؟
في قوله تعالى : (وألقيتُ عليك محبة مني ولتُصنع على عيني) هل موسى عليه السلام الوحيد الذي حظيَ بهذا الشرف ؟ أم أن غيره من الخلق لهم أن يُلقيَ الله عليهم محبةً منه ويُصنعون على عينه؟ وكيف يستطيع المرء أن يصل إلى هذا المقام؟الدعاء بعد تلاوة القرآن
ما صحة دعاء : " سبحانك اللهم وبحمدك ، لا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك " بعد الانتهاء من تلاوة القرآن ؟ وهل هناك دعاء محدد يقال بعد الانتهاء من التلاوة ؟الشوق إلى الله، معناه، وأهميته
أريد أعرف معنى الشوق إلى الله تعالى ؟ وهل هو مقرون بالموت وحب الموت ؟ وهل إذا توفى الإنسان ، وكان مشتاقا لله تعالى ، فهل يرى الله تعالى بمجرد خروج الروح منه ، أم فقط في حال دخل الجنة ؟