التصنيفات
العقيدةعرض›الإجابات: 313التصنيفات الفرعية: 6
العقيدة
عرض›
الإجابات: 313
التصنيفات الفرعية: 6
الحديث وعلومهعرض›الإجابات: 298التصنيفات الفرعية: 4
الحديث وعلومه
عرض›
الإجابات: 298
التصنيفات الفرعية: 4
القرآن وعلومهعرض›الإجابات: 336التصنيفات الفرعية: 3
القرآن وعلومه
عرض›
الإجابات: 336
التصنيفات الفرعية: 3
فقه الأسرةعرض›الإجابات: 187التصنيفات الفرعية: 18
فقه الأسرة
عرض›
الإجابات: 187
التصنيفات الفرعية: 18
الفقه وأصولهعرض›الإجابات: 35التصنيفات الفرعية: 2
الفقه وأصوله
عرض›
الإجابات: 35
التصنيفات الفرعية: 2
العلم والدعوةعرض›الإجابات: 14التصنيفات الفرعية: 2
العلم والدعوة
عرض›
الإجابات: 14
التصنيفات الفرعية: 2
مشكلات نفسية واجتماعيةعرض›الإجابات: 498التصنيفات الفرعية: 2
مشكلات نفسية واجتماعية
عرض›
الإجابات: 498
التصنيفات الفرعية: 2
التاريخ والسيرةعرض›الإجابات: 285التصنيفات الفرعية: 3
التاريخ والسيرة
عرض›
الإجابات: 285
التصنيفات الفرعية: 3
التربيةعرض›الإجابات: 27التصنيفات الفرعية: 2
التربية
عرض›
الإجابات: 27
التصنيفات الفرعية: 2
المناهي اللفظية
هل يجوز للمسلم الهندي أن يقول عن نفسه هندوسي نسبة إلى الهند ؟
3,536مقولة فلان يسبح بحمد فلان
لا يظهر لنا أن مجرد إطلاق عبارة ” فلان يسبح بحمد فلان” : مما يقتضي كفرا لقائلها؛ فإن مراد الناس بذلك: أنه يلزم شكره والثناء عليه، غير أنه بالغ في ذلك، وأطلق من القول ما له إطلاقه على غير الله، وغايته أن يكون من الشرك اللفظي، كما في قول: ما شاء الله وشئت، ونحو ذلك مما منع منه الشرع . فالاحتياط الامتناع عن مثل هذه الإطلاقات، والتحرز منها قدر الطاقة ؛ فقد جاء الشرع مؤدبا للعباد : أن يتخيروا ألفاظهم، ويحسنوا المنطق، مع حسن القصد؛ فليس يكفي أن يكون قصد القائل حسنا نبيلا؛ حتى يتخير له اللفظ النبيل الحسن المقبول في الشرع.6,644قول بعضهم تهديدا؛ بدي أحسب الله ما خلقك
ينبغي للمسلم أن يجتنب هذه العبارة ” بدي أحسب الله ما خلقك “، لأن معناها الحرفي غير صحيح ، فإنه لا يجوز للمسلم أن يأتي لشيء خلقه الله تعالى ويعتبره لم يخلق ، فإنه لا يصح اعتبار الموجود معدومًا . والمسلم مأمور بحفظ لسانه ، والبعد عن الكلمات المحتملة التي قد يُساء فهمها ، لاسيما الألفاظ المتعلقة بالله تعالى أو بأنبيائه أو دينه . كما أن في هذا التعبير ، تجبرا وطغيانا؛ وتفاخرا بالقوة، وهو أمر غير محمود11,423حكم مقولة: الجوع كافر.
26,875التعليق على عبارة :” ما ذُكِرَ مُحمَّدٌ ﷺ في عَسِيرٍ إلاَّ ويُسِّر “.
نرى تجنب مثل هذه العبارات الموهمة ، لأن حماية جناب التوحيد واجب ، وينبغي استعمال الألفاظ الواضحة غير الموهمة ، كأن يقول القائل مثلا : إن الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم يُفرج الله بها الهموم ، وييسر بها العسير ، أو يقول : حيثما كانت شريعة النبي صلى الله عليه وسلم كان اليسر والسعة .17,987عبارة: ( أينما زرعك الله أزهر )
هذه العبارة تقال عادة في سياق الدعوة إلى التفاؤل ، وترك الكسل ، وأن يترك الإنسان أثرًا بعد موته ، وعليه ؛ لا نرى بأسًا في التحدث بها .23,160هل يصح قول البعض: هذا شيء لم يخطر على بال إبليس
15,592هل يجوز أن يقول: اعتمدت عليك في كذا ؟
من قال : أعتمد عليك في كذا، أو اعتمدت عليك في كذا، وأراد اعتماد القلب: فهذا نقص في توكله وتوحيده. ومن أراد الاعتماد الظاهر، أي كونه سببا، دون التفات القلب إليه: فلا حرج عليه في ذلك، ولا حرج عليه أيضا في إطلاق لفظ “أعتمد عليك في كذا”، ونحو هذا من الكلام.22,298مقولة: ليس على المخلوقين أضر من الخالق
هذه العبارة قبيحة، يجب على المسلم تجنبها؛ لأنها خلاف ما يجب على المسلم من تعظيم الله تعالى وإجلاله.4,793حكم قول: (يا بركة اسم الله)
18,779