التصنيفات
العقيدةعرض›الإجابات: 313التصنيفات الفرعية: 6
العقيدة
عرض›
الإجابات: 313
التصنيفات الفرعية: 6
الحديث وعلومهعرض›الإجابات: 298التصنيفات الفرعية: 4
الحديث وعلومه
عرض›
الإجابات: 298
التصنيفات الفرعية: 4
القرآن وعلومهعرض›الإجابات: 336التصنيفات الفرعية: 3
القرآن وعلومه
عرض›
الإجابات: 336
التصنيفات الفرعية: 3
فقه الأسرةعرض›الإجابات: 187التصنيفات الفرعية: 18
فقه الأسرة
عرض›
الإجابات: 187
التصنيفات الفرعية: 18
الفقه وأصولهعرض›الإجابات: 35التصنيفات الفرعية: 2
الفقه وأصوله
عرض›
الإجابات: 35
التصنيفات الفرعية: 2
العلم والدعوةعرض›الإجابات: 14التصنيفات الفرعية: 2
العلم والدعوة
عرض›
الإجابات: 14
التصنيفات الفرعية: 2
مشكلات نفسية واجتماعيةعرض›الإجابات: 498التصنيفات الفرعية: 2
مشكلات نفسية واجتماعية
عرض›
الإجابات: 498
التصنيفات الفرعية: 2
التاريخ والسيرةعرض›الإجابات: 285التصنيفات الفرعية: 3
التاريخ والسيرة
عرض›
الإجابات: 285
التصنيفات الفرعية: 3
التربيةعرض›الإجابات: 27التصنيفات الفرعية: 2
التربية
عرض›
الإجابات: 27
التصنيفات الفرعية: 2
آداب السلام
هل يجب تبليغ السلام ولو كان لغير معين؟
ما حكم الرد بتحية السلام على التحية بغير ها؟
2,493هل يلزمه تبليغ السلام إن خشي حصول مفسدة من تبليغه؟
2,389كيف يرد على من بلَّغه السَّلام؟
18,599هل يلزم تبليغ السَّلام؟
8,269حكم رد السلام بصيغة: وعليكم السلام والرحمة؟
رد السلام ينبغي أن يكون بنفس صيغة المسلّم أو بأحسن منها. فمن سلم عليك بقوله: “السلام عليكم”. فالرد عليه بـ “وعليكم السلام والرحمة” هو رد بالمثل، أو زيادة؛ فلا بأس به. ومن سلم عليك بقوله: ” السلام عليكم ورحمة الله”، فالرد بقولك: ” وعليكم السلام والرحمة”، هو رد بالمثل؛ لأن “الرحمة” المقصود بها “رحمة الله” المعهود قصدها عند المسلمين، فـ”الـ” هنا عهدية. لكن لا شك أن الأفضل والأحسن هو المحافظة على الصيغة التي جاءت بها السنة . وينظر للأهمية الجواب المطول ففيه مزيد بيان وتفصيل15,620ما حكم المصافحة بالقبضة؟
8,244ردّ السلام بصيغة “سلام ورحمة الله”
ردّ السلام بصيغة “سلام ورحمة الله” : مجزئة ، وإن كان الأفضل الإتيان بالصيغة التامة في رد السلام ، على ما تم بيانه في الجواب المطوّل.14,643حول إلقاء السلام على المصلي ، ورد المصلي عليه في الصلاة
أن الأمر في أول الإسلام كان على إباحة الكلام ورد السلام في الصلاة ، ثم نُسخ هذا الحكم ، ومنع الكلام ، ومنع أيضا: رد السلام ، لأنه من الكلام . وأما نفس التسليم على المصلي، فقد اختلف فيه أهل العلم ، على التفصيل المذكور في الجواب المطول ، وتركه أحسن، لئلا يشغل المصلي عن صلاته ، أو يغلطه فيرد عليه لفظا، وهو غير جائز له ؛ وإنما يشير بيده أو رأسه ، أو يردّ لفظا بعد الصلاة ، وكلاهما ثابت عن النبي صلى الله عليه وسلم.43,280مواضع وجوب الاستئذان، ومتى يسقط ؟
43,924