اعتاد بعض المسلمين بعد انقضاء ثلاثة أيام على موت الميت أن يدعوا له لمدة عشرة أيام ، أو عشرين يوماً ، أو ثلاثين ، أو أربعين . وقد سمعت أن جسد الميت يمر بعدة أطوار من البلايا والمحن خلال كل هذه المدة . ففي الثلاثة الأيام الاولى قيل : إن رأسه ينفجر ، وفي العشرة الأيام تتعرض معدته للانفجار ، إلى أن ينفجر جسده بالكلية في اليوم الأربعين ، لذا استُحب أن يُدعى له في هذه الأيام .
فهل هذا صحيح ؟