العقيدة
ما حكم تحديد صفات الإنسان من خلال اسمه؟
ينتشر عند الناس قولهم إن الذي اسمه كذا له من الصفات كذا وكذا، مثل أن يقال من لها اسم هيا فهي رقيقة القلب، وحنونة، وغير ذلك من الصفات التي تذكر لمن يحمل هذا الاسم، فهل هذا جائز؟ وهل هو من الكهانة التي الإيمان بها شرك، وقراءتها لا تقبل معها صلاة أربعين يوما؟الرؤيا الصالحة جزء من أجزاء النبوة، فما هي سائر الأجزاء؟
هل نعرف ما هي الأجزاء الـ 45 الأخرى للنبوة؟ما دليل جواز نسبة القول إلى الجماعة في لغة العرب؟
لي زميل نصراني، كنت أناقشه في بعض الأسئلة عن الأديان؛ لأثبت له أن الإسلام هو الدين الحق، فسألني عن قوله تعالى: (وقالت اليهود عزير ابن الله)، فأريته جوابكم على هذه الشبهة، في السؤال رقم: (164633)، وكانت نسبة القول إلى الجماعة في لغة العرب جزءًا من إجابتكم: " لسنا نشك في صحة ما ذكره الله تعالى عن أولئك اليهود، ومن أصدق من الله حديثاً؟! ومن أصدق من الله قيلاً؟! لكن هذا اليهودي المُستشكِل يجهل أن لغة العرب يجوز فيها نسبة القول للطائفة والجماعة، ولا يلزم أن تكون من قولهم جميعاً، بل قد يكون القائل بعضهم ويُنسب القول لجميعهم، ومن الحكمة في ذلك ها هنا: أن سكوت باقي الطائفة عن إنكار القول يعني إقرارهم للقول، فيصح - حينئذٍ - أن يُنسب للطائفة جميعها"، فتحداني زميلي بأن آتي بدليل من كتاب من كتب علم اللغة العربية يقر بجواز نسبة القول إلى الجماعة أو الطائفة، وإن كان جميعهم لا يقولونه؟ أريد أسماء الكتب والصفحات، وهو لا يريد دليلًا من الشعر، بل من كتاب في اللغة العربية.هل صح عن الإمام أحمد أنه قال: لا يكون الرجل سنيا حتى يبغض عليا قليلا؟
يزعم الروافض بأن الإمام أحمد بن حنبل رحمه الله قال: "لا يكون الرجل سنيا حتى يبغض عليا قليلا"، مستدلين بهذه الرواية من كتبهم، عن محمد بن الفضل، عن عبد الرحمن بن محمد قال: سمعت محمد بن أحمد ابن يعقوب الجرجاني قاضي هرات يقول: سمعت محمد بن عورك الهروي يقول: سمعت علي بن حثرم يقول: " كنت في مجلس أحمد بن حنبل، فجرى ذكر علي بن أبي طالب عليه السلام، فقال: لا يكون الرجل سنيا حتى يبغض عليا"، فهل هذا سند صحيح؟هل الكون يتحرك بسنن وقوانين، أم بتدبير الملائكة الموكلة به؟
جاء النص على أن للملائكة مهام موكلة إليهم؛ مثل سوق السحاب حيث شاء الله تعالى، وإنبات النبات، وإنزال المطر، فكيف نجمع بين هذا وبين العلم التجريبي؟ما حكم تحليل الشخصية عن طريق البصمات؟
ظهر مؤخرا تحليل الشخصية عن طريق البصمة، أو تحليل الذكاءات المتعددة عن طريق البصمة، وهو تحليل ليس له علاقة بالتنجيم المعروف، ولا يشبه تحليل التوقيع، وقراءة الفنجان، وغيرهم، طريقته: تمسح بصمات يد الشخص العشر، عن طريق ماسح البصمات، ثم يقرؤها الحاسب ويظهر التحليل، جربته وكانت النتائج دقيقة جدا، تكاد تخلو من أبسط الأخطاء، وصفتني وصفا دقيقا، شخصيتي، واهتماماتي، ومهاراتي ،وما أبرع به، وفي نهاية التحليل تُذكر التخصصات الدراسية المناسبة للشخص، ليس فيه تنبؤات، مجرد تحليل مفصل للشخصية، أرجو توضيح حكمه.معنى (التثليث) في الآيات التي نهت النصارى عنه.
سؤال حول قوله تعالى: (ولا تقولوا ثلاثة انتهوا خيرا لكم) في تفسير القرطبي هناك قولان: قول بالمسيح وأمه والله، والأخر بالأقانيم، ولابن كثير قال أيضا مثل القول الأول، لكن القول الأول مرتبط بآيات أخرى من القرآن، فهل هذا يعني أن القول الأول هو الصحيح فقط؛ لأن تفسير القرآن بالقرآن هو أفضل تفسير؟ وهل هذا يعني أن القرآن لم ينفي تثليث النصاري المتعارف عليه؟كيف يتعامل مع صاحبه الذي انحرف عن منهج أهل السنة والجماعة؟
كان لدي صديق مقرب، وكان على منهج أهل السنة، ولكنه اعتنق الفكر الأشعري، وأصبح يمدح في بعض المجالات الصوفية، بزعمه أنها ليست كلها سيئة، بالإضافة إلى أنه ينكر عذاب القبر، وللأسف هو لا يعرف كثيرا عما يعتقده، وخصوصا منهج الأشاعرة، فتارة يقول بقولهم، وتارة يقول بعكس مذهبهم أصلا، ودارت مناقشات بيني وبينه، حاولت فيها إقناعه، لكن عندما آتيه بالايات والأحاديث الكثيرة إما يلتف حول بعض معنى الأحاديث، أو عندما يكون الأمر جليا، يقول فقط: لا أعرف الرد، لكن الرد موجود في الكتب الأشعرية أو الصوفية، وأتيته بأقوال أهل العلم، لكنه يقول: دعنا لا نتكلم في هذا الموضوع؛ لأنك لا تعلم شيئا، وأنا كذلك؛ لكيلا نخطئ، حاولت جاهدا أن أكلمه كثيرا في هذه الأمور حتى يرجع، لكنه يرفض أن يتحدث معي، ويقول: اعتبر أن شيئا لم يحدث، ونظل أصدقاء، وكلنا مسلمين. وسؤالي: كيف أتعامل معه فأنا لم أعد أتقبله بعدما صار أشعريا، وبدأ يتجه إلى الاتجاه الصوفي، وأيضا طريقته سيئة في التعامل، وأنا لم أكن أصبر عليه إلا لأستطيع نصحه فيما يفعل من الخطأ، لكنه كان لا يقبل مني النصيحة، وإذا قلت له شيئا من الدين نفر مني، وهذا الأمر يزداد معي أنا فقط؛ لأني أكثر من ينصحه، ولأنه تعرف على أناس دلوه أكثر على مذهب الأشاعرة والصوفية، فلم أكن أريد تركه يسمع منهم فقط؟ وأيضا أسأل هل عندما أنقل الحوار الذي دار بيني وبينه لأحد آخر من أصدقائنا من باب الشكوى، أو التحذير، أو التذمر يعتبر غيبة؟ مع إنه لم يخبر إلا قلة من الناس عن هذا الأمر، إلا مرة واحدة كان تلميحا لتبرير البدعة من اجتزاء كلام العلماء، وكان الأمر عن المولد النبوي؟نصائح في الابتلاء وتفاوت الرزق والعدل بين الناس.
أنا فتاة مسلمة، متعلمة، على إطلاع لا بأس به بعلوم الدين والشريعة. سؤالي اليوم ليس الغرض منه الاساءة إلى الدين بأي شكل من الأشكال، بل هل استنجاد من فتاة ضاقت بها الحياة وتتوق لجواب يهدئ حزنها ويلملم ألمها. مشكلتي أنني أشعر بأنني كُتِبَ علي الشقاء في الدنيا، فأنا أجد نفسي أقوم بجهد مضاعف لأصل إلى ما قد يصل إليه الآخرون دون أي مجهود، ويَقَعٌ في نفسي أن أصدق بأن الله ليس عادلاً، بل وظالم -أستغفر الله وأتوب إليه- بسبب ذلك. فكرة وجوب استمرار السعي مع عدم حتمية الوصول ترهقني وتشعرني بأن لا معنى لما أقوم به. قد تقول أن لا أحد يملك كل شيء فمن لديه المال قد لا يملك الصحة و.. ولكن هناك من لديه كل شيء بالفعل في حين أن لا شي مما أملكه يريحني؛ صحتي هشة، عملي يحطم نفسيتي، لقمة العيش صعبة أتعرض للذل والاهانة لأجلها وأسكت من باب الرضا بالرزق، ليس هناك من يعولني في حال تركت العمل فأبي متوفي وليس هناك سواي أنا وأمي وأختٌ أصغر مني. لطالما وُضعت لي العراقيل لمجرد كوني سوداء، ونعتتُ بألقاب عنصرية، فأسأل نفسي، ألا يرى الله هذا؟ أيرضيه هذا؟ ألم يقل عز وجل أن دعوة المظلوم ليس بينها وبينه حجاب؟ لماذا لا ينتصر لي منهم؟ أليس من المفروض أنه ينتصر للمظلوم، أم أنني لا أستحق أن يؤخذ حقي ممن ظلمني؟ قد تقول أن انتقام الله قد يكون في الآخرة، لكنني لا أريد أن يمهل الله ظالمِيَّ إلى الآخرة وهم أهانوني أمام الملأ في الدنيا. ليس غرضي إيذاء الناس ولا التعدي عليهم لكن ما أريده هو أن يقتص لي الله منهم وهو الذي قال أن العين بالعين والسن السن كنتُ سابقا أفتح أي فيديو لعلماء الدين لأصبر نفسي لكنني مؤخرا أصبحت لا اقتنع بكلامهم. حتى القرآن، لا اشعر أنه يهدئ من النار التي بداخلي.دلالة الاقتضاء واللزوم في حديث ( مَنْ لَقِيَ الله لَا يُشْرِكُ بِهِ دَخَلَ الْجَنَةَ )
أريد توضيحا لقول شارح كتاب التوحيد عبد الرحمن بن حسن آل الشيخ، في باب "من حقق التوحيد دخل الجنة بغير حساب": "اقتصر على نفي الشرك؛ لاستدعائه التوحيد بالاقتضاء، واستدعائه إثبات الرسالة باللزوم؛ إذ من كذب رسل الله فقد كذب الله، ومن كذب الله فهو مشرك، فالمراد من مات حال كونه مؤمنا بجميع ما يجب الإيمان به إجمالا في الإجمالي، وتفصيلا في التفصيلي".هل الفأل رسالة تنبيه وعلامة من الله للعبد؟
ماذا لو اعتقد المرء أنّ الفأل ليست سوى علامة من الله تعالى ليعلم أنّ النصر ربمّا قريب؟ قرأت في كتب الطبري أنّ الصحابة عندما احتلوا العراق، رأوا فألا حسنا عندما قال العدو: إنهم سيخسرون في المعركة ضد المسلمين، لذلك كان الصحابة سعداء، أو أيضا أنهم يعتبرون ذلك علامة خير إذا فعل العدو شيئًا محرّما في القانون العالمي للحرب، مثل قتل الرسل أو قتل الأبرياء. لذا ما حُكم تصديق الحيوانات، البشر أو الظواهر الطبيعية على نحو يظنّ المرء أنها علامة من الله تعالى، ولا يظنّ أنّ الخلق أنفسهم لهم تأثير على المستقبل بل الخالق يُظهِر لنا العلامات؟هل القرآن مدلول كلام الله؟!
جاء في اختبار لصديقي سؤال عن القرآن: هل الكتب السماوية هي كلام الله تعالى أم هي مدلول كلام الله؟ - هي كلام الله تعالى. -هي مدلول كلام الله تعالى. أجاب صديقي الإجابة الأولى بأنها كلام الله تعالى، ومع ذلك اعتبرت إجابة خاطئة. السؤال: ما معنى مدلول كلام الله تعالى؟ما هي الطريقة الجعفرية؟
ما معنى الطريقة الجعفرية؟حكم قول: فلان راح يكفرنا أو سوف يكفرنا
أحد زملائي في الكلية قال قبل أشهر راح تكفرنا، يعني سوف تكفرنا الدكتورة، فهل يكفر بهذا؟كيف يدعو الإسلام للعلم التطبيقي، ثم يكفر ابن سينا والفارابي؟
أعلم أن العلوم التطبيقية فرض كفاية، ولكن إذا كان كذلك، فلِمَ تكفرون العلماء أمثال : ابن سينا، والفارابي ونحوهم، فهل هناك تناقض من هذا ؟! ونقطة أخرى: قال ابن تيمية _ رحمه الله _ عن الخوارزمي : "العلوم الشرعية مستغنية عنه وعن غيره"، فاستغربت، فالخوارزمي الذي يدين له الغرب، ابتكر الجبر بعد أن كان المسلمين يحسبون المواريث وغيرها من العمليات الحسابية بمختلف الأغراض بصعوبة باستخدام الأرقام اليونانية والرومانية، وبطرق هندسية أحيانا بصورة صعبة جدا، تستغرق ساعات، فلما جاء الخوارزمي أدخل الأرقام العربية السهلة، والجبر، وسهل للمسلمين ما كانوا يريدون حسابه، وأدخل الرياضيات بالعلم الطبيعي، انتظر إجابتكم على هذا الأمر.هل دوران الحيوانات بشكل دائري دلالة على قرب وقوع حدث، أو علامة لقيام الساعة؟
هل دوران الطيور والحيوانات والأسماك بشكل دائري والجدل الدائر على وسائل التواصل الاجتماعي في هذه الآونة، ان هذا ينذر بوقوع حدث ما على الأرض، أو من علامات الساعة صحيح؟ما هي الأشياء التي لا يجوز للإنسان اعتقادها في العقل الباطن؟
ما هي الأشياء التي لا يجوز اعتقادها في العقل الباطن؟كيف يتعامل مع أخيه الذي ارتد سراً وبدأ يؤثره سلباً على والديه وإخوته؟
أخي كان في الماضي ملتزما، ثم انقطع عن الصلاة، وقد تحدثت معه من سنين، فعلمت أنه خرج من الإسلام، ولا يعرف ذلك إلا أنا من العائلة، وتحدثت معه منذ فترة ليست ببعيدة، فعلمت أنه مازال على كفره، علاقتي به الآن ليست جيدة جدا؛ لأن في الفترة الأخيرة أصبحت تحصل بيننا بعض الخلافات، لأنه لا يعرف حلال ولا حرام، فيشغل موسيقى مثلا، فيتحتم علي أن أزيل المنكر، فأطلب منه إن وفقني الله لذلك فيخفض الصوت، أو يزيل، هو لا يرفض، ولكن أحس أن ذلك لم يعجبه، هو يتصرف معي في الأغلب بلطف، وخاصة في الماضي، دائما ما يساعدني، ويُهديني أشياء، ولكن مشاكلي الكبيرة معه أنه عندما يغضب يسب الله والدين، فيغضبني ذالك، ولا أعلم ما يجب علي فعله، إضافة إلى أنه يؤثر على والديَّ وأختي سلبا بأفكاره، فهو أصبح لا يغار، فيشجع أختي على التبرج، وحتى والدي لم يعودا ينكران ذلك، وهما ليسا متديينين كثيرا، وهما يعتبرانه شخصا مسؤولا، فيستمعان لرأيه، وأنا كنت سببا أيضا؛ لأنني ـ وخاصة في الماضي ـ كنت لا أنكر عليهم، ومن الأسباب أني أخجل من ذلك، هناك نقطتان أريد أن تعرفوها: لا أعتقد أن والديَّ يشكان في إسلامه، بغض النظر عن أنه لا يصلي، لأنه دائما ما يقول مصطلحات دينية على لسانه، كالاستغفار، والحوقلة، وإن شاء الله، وأحيانا الشهادتين، وهكذا، ويقول أشياء كذلك ما كتبه الله، ويتظاهر بالصيام في رمضان. ثانيا: أن والديّ يظننان أنني في الأغلب صادق ولا أكذب. فهل يجب علي إخبارهما بكفره ؟ وكيف أتصرف معه؟ وهل يجوز أن أدعو له بخير الدنيا؛ لأنني في الماضي كنت أدعو له بالهداية، وخير الدنيا، ثم أقلعت عن ذلك؛ لأنه يسب الله والدين، فأصبحت لا أدعو له إلا بالهداية؟حزن عائشة رضي الله عنها يوم وفاة النبي صلى الله عليه وسلم
ما صحة الحديث الذي جاء في مسند الإمام أحمد وغيره قال : سمعت عائشة تقول : "مات رسول الله صلى الله عليه وسلم بين سحري ونحري، وفي دوري؛ ولم أظلم فيه أحداً، فمن سفهى وحداثة سني أن رسول الله قبض وهو في حجري، ثم وضعت رأسه على وسادة ؛ وقمت ألتدم مع النساء، وأضرب وجهي"؟تخفي إسلامها عن أهلها ويجبرونها على السجود للأصنام، فكيف تتصرف؟
اعتنقت الإسلام وقبلته، لكن المشكلة أنني لستُ مستقلّة مالياً، ولا يعلمُ والديّ أنني أمارس الإسلام، أجبرتني عائلتي على السجود أمامَ الأصنام، وفعلتُ ذلك؛ لأنني لا أستطيع أن أخبرهم، وإلا فسوف يطردونني من المنزل، أيضا ليس لديّ أيُّ صديقات باستثناء زميل ذكر. لا أخبركَ بهذا الآن بسبب الترهيب من الإسلام في مجتمعي، لكن لديَّ أشِقَّاء، وقد تتأثَّرُ دراستهم وحياتُهُم، والديّ يعانيان من المرض، نحن لدينا عائلة مكوّنة من أبوين وأطفالهما، والدِي هو الفرد الوحيد العامل، وليس لدينا مصدرُ دخلٍ ثابت، وأنا أدرس حتى أتمكَّن من مساعدة والديّ ماليًا، فهل أخبرهم عن ديني؟ إذا كانت الإجابة "لا"، فكيف أحمي نفسي من الشِّرك؟ إذا لم أخبرهم سوف يجبرونني مرة أخرى على القيام بذلك، في بعض الأحيان يقولون لي: أن أقوم بالعبادة، ولأنّ هناك مهرجانات قادمة في يناير، وفي وقتٍ لاحقٍ في الأشهر الأخرى أيضًا، لا يمكنني إعطاء عذر بالحيض، ليس لديّ أصدقاء حتى أستطيع الذهاب إليهم، ولا أتكسَّبُ كي أغادر هذا المكان، فهل يمكنُ أن تعطيني أفكارًا على الأقلّ لحماية نفسي من الشِّرك ، حيث يوجد طقس للسجود تمامًا مثل السجود في بعض العبادات؟