التصنيفات
العقيدةعرض›الإجابات: 312التصنيفات الفرعية: 6
العقيدة
عرض›
الإجابات: 312
التصنيفات الفرعية: 6
الحديث وعلومهعرض›الإجابات: 298التصنيفات الفرعية: 4
الحديث وعلومه
عرض›
الإجابات: 298
التصنيفات الفرعية: 4
القرآن وعلومهعرض›الإجابات: 333التصنيفات الفرعية: 3
القرآن وعلومه
عرض›
الإجابات: 333
التصنيفات الفرعية: 3
فقه الأسرةعرض›الإجابات: 185التصنيفات الفرعية: 18
فقه الأسرة
عرض›
الإجابات: 185
التصنيفات الفرعية: 18
الفقه وأصولهعرض›الإجابات: 35التصنيفات الفرعية: 2
الفقه وأصوله
عرض›
الإجابات: 35
التصنيفات الفرعية: 2
العلم والدعوةعرض›الإجابات: 14التصنيفات الفرعية: 2
العلم والدعوة
عرض›
الإجابات: 14
التصنيفات الفرعية: 2
مشكلات نفسية واجتماعيةعرض›الإجابات: 498التصنيفات الفرعية: 2
مشكلات نفسية واجتماعية
عرض›
الإجابات: 498
التصنيفات الفرعية: 2
التاريخ والسيرةعرض›الإجابات: 285التصنيفات الفرعية: 3
التاريخ والسيرة
عرض›
الإجابات: 285
التصنيفات الفرعية: 3
التربيةعرض›الإجابات: 27التصنيفات الفرعية: 2
التربية
عرض›
الإجابات: 27
التصنيفات الفرعية: 2
الرقائق
يبكي خاليا بنفسه خوفا من سؤال الله تعالى له عن حال الأمة المسلمة.
19,032تراوده الشكوك لأنه فقد الخشوع في صلاته
19,305الحكمة في تركيب شهوة المعصية في النفوس
27,337تتساءل هل ابتلاني الله بالاستعداد للمعصية ليذلني ؟
12,621أسباب تيسير العبادة والشعور بلذتها
52,487مداخل الشيطان ، لإضلال العباد .
54,456ما معنى حديث (لا يتمن أحدكم الموت إلا أن يكون قد وثق بعمله) ؟
10,691تمام العبودية في الذل والافتقار إلى الله تعالى
ونحسب أن ما يعتريك هو وساوس عارضة، لا شبهات مستقرة، فعليك دفعها ومجاهدتها، واحمد الله أن جعلك من أهل الإيمان والخضوع لله، وليكن لك في رسول الله صلى الله عليه وسلم أعظم الأسوة، فقد كانت قرة عينه في الصلاة، وكان يقوم حتى تتفطر قدماه، وأمره ربه أن يكون مع الساجدين ، فهو خير المتذللين الخاضعين لله ، وهذا غاية الكمال ، لا نقصا كما توهمت. قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله: "والعبد كلما كان أذل لله وأعظم افتقارا إليه وخضوعا له : كان أقرب إليه ، وأعز له ، وأعظم لقدره ، فأسعد الخلق : أعظمهم عبودية لله . وأما المخلوق فكما قيل : احتج إلى من شئت تكن أسيره ، واستغن عمن شئت تكن نظيره ، وأحسن إلى من شئت تكن أميره" انتهى من " مجموع الفتاوى " (1/39). نسأل الله تعالى أن يصرف عنك الوساوس، وأن يزيدك حبا له وخوفا وتذللا وخضوعا. والله أعلم.53,535ذكر النعم وشكرها يكون بالقلب واللسان والجوارح
54,336فضل ذكر الله تعالى ، وهل كل من يذكر الله قليلا يكون منافقا ؟
51,955