التصنيفات
الحديث وعلومهعرض›الإجابات: 298التصنيفات الفرعية: 4
الحديث وعلومه
عرض›
الإجابات: 298
التصنيفات الفرعية: 4
القرآن وعلومهعرض›الإجابات: 333التصنيفات الفرعية: 3
القرآن وعلومه
عرض›
الإجابات: 333
التصنيفات الفرعية: 3
فقه الأسرةعرض›الإجابات: 185التصنيفات الفرعية: 18
فقه الأسرة
عرض›
الإجابات: 185
التصنيفات الفرعية: 18
الفقه وأصولهعرض›الإجابات: 35التصنيفات الفرعية: 2
الفقه وأصوله
عرض›
الإجابات: 35
التصنيفات الفرعية: 2
الآداب والأخلاق والرقائقعرض›الإجابات: 73التصنيفات الفرعية: 3
الآداب والأخلاق والرقائق
عرض›
الإجابات: 73
التصنيفات الفرعية: 3
العلم والدعوةعرض›الإجابات: 14التصنيفات الفرعية: 2
العلم والدعوة
عرض›
الإجابات: 14
التصنيفات الفرعية: 2
مشكلات نفسية واجتماعيةعرض›الإجابات: 498التصنيفات الفرعية: 2
مشكلات نفسية واجتماعية
عرض›
الإجابات: 498
التصنيفات الفرعية: 2
التاريخ والسيرةعرض›الإجابات: 285التصنيفات الفرعية: 3
التاريخ والسيرة
عرض›
الإجابات: 285
التصنيفات الفرعية: 3
التربيةعرض›الإجابات: 27التصنيفات الفرعية: 2
التربية
عرض›
الإجابات: 27
التصنيفات الفرعية: 2
العقيدة
يعرض الموضوعات التي تتعلق بما يجب على المسلم اعتقاده في حق الله سبحانه وبقية أركان الإيمان الستة وغيرها من الأمور الغيبية، وما ينبغي الحذر منه مما يضاد تلك العقيدة ويخالفها.
لا يكلم والده ، ولا عماته ، ولا يصلي ، ويسيء الظن بالله تعالى.
14,836الخواطر قد تكون من الإلهام أو من حديث النفس أو من الشيطان
69,152حكم الالتفات إلى الأسباب
53,783هل يكفر من يحب المعصية وانتشارها ؟
والخلاصة : أن هناك فرقا بين من يحب أن يقع الكفر وينتشر ، وبين من يشتهي المعصية ، ويحب أن تتيسر له ، ويحب وقوع المعصية وانتشارها . فمحبة وقوع الكفر وانتشاره كفر مخرج عن الإسلام ، فإن كانت ممن يدعي الإسلام فهو منافق نفاقا أكبر . وأما محبة وقوع المعصية وانتشارها : فإن كان ذلك بسبب الهوى وميل النفس لها : فهذا دليل على نقص الإيمان ، ولكنه ليس كفرا . وإن كان ذلك كراهية لشرع الله وحكمه ، أو تفضيله لغيره من الأحكام والملل والشرائع عليه : فهو كفر أكبر مخرج من الملة . والله أعلم .40,721ارتد في نهار شهر رمضان ثم عاد إلى الإسلام فماذا عليه ؟
37,103الأدلة الشرعية على أن الجاهل يعذر في مسائل الشرك والكفر
158,816شرح حديث : ( الخوارج كلاب النار )
147,487دراسة شرعية في شعر الشاعر الأسطورة التركي يونس أمره
يونس إمره ، على الرغم من مكانته الشعرية والأدبية العالية ، ومكانته في الوجدان التركي الإسلامي ، والقومي أيضا ؛ إلا أن الدراسة المتأملة لديوانه : تدل على أنه يعتقد المذهب السني العام في أصل أمره ، كما نقلنا بعض الأبيات التي تدل على ذلك . لكن ، على الرغم من ذلك : كان يقول بعقيدة وحدة الوجود الباطلة الضالة ، كما يصرح في ذلك بكل وضوح : أنه لم يزل على عقيدة الحلاج ، وكما تدل على ذلك الأبيات التي نقلناها ، على الرغم من صعوبة ترجمتها البالغة ، وتعقيدها الأسلوبي . وهذا العرض ، هو بحسب ما ظهر لنا من الأثر الوحيد المترجم له بالعربية ، وإن كنا نرى أن شخصا بهذه المكانة المركزية ، يحتاج دراسة أعمق لآثاره ، وتاريخه ، ومعرفة ما إذا كان مذهبه العام ، وسيرة حياته ، وسائر مصنفاته : تقول إن مثل هذه الأبيات هي أقرب إلى الشطح الذي وقع فيه كثير من مشايخ الطريق ، أو إن هذا هو بالفعل حقيقة مذهبه .57,028ما حكم استلحاق ابن الزنا ؟
50,951أعمام النبي صلى الله عليه وسلم ، وأخواله ، وخالاته .
354,849