في اليوم الذي طلب مني والدي سماع رأيي بخصوص تزويجي بدأت أصلي ، لعلمي أن بعض العلماء لا يقرون نكاح من لا تصلي ، ولم أكن أصلي من قبلُ كل الصلوات ، ثم تم النكاح بعد ذلك بيوم ، ويوم النكاح صليت الفجر والظهر فقط، ثم بعد النكاح كنت أصلي بعض الصلوات لعدة أيام ثم جاءت دورتي الشهرية، وعند ذلك شعرت بالكسل –اسأل الله أن يغفر لي- وتوقفت عن الصلاة تماماً لمدة تسعة أشهر، وكنت أكذب على زوجي بأني أصلي، وهو الذي كان يظنني محافظة على الصلوات قبل وبعد الزواج . وقد حملت بجنيني الأول في الشهر الثاني من الزواج مباشرة ولم أكن أصلي حينها بالطبع، وما زلت حاملاً حتى الآن، لكنني أصبحت أصلي والحمد لله.
فهل لكل هذا تأثير على النكاح؟ أي هل نكاحي صحيح؟