التصنيفات
العقيدةعرض›الإجابات: 313التصنيفات الفرعية: 6
العقيدة
عرض›
الإجابات: 313
التصنيفات الفرعية: 6
الحديث وعلومهعرض›الإجابات: 298التصنيفات الفرعية: 4
الحديث وعلومه
عرض›
الإجابات: 298
التصنيفات الفرعية: 4
فقه الأسرةعرض›الإجابات: 187التصنيفات الفرعية: 18
فقه الأسرة
عرض›
الإجابات: 187
التصنيفات الفرعية: 18
الفقه وأصولهعرض›الإجابات: 35التصنيفات الفرعية: 2
الفقه وأصوله
عرض›
الإجابات: 35
التصنيفات الفرعية: 2
الآداب والأخلاق والرقائقعرض›الإجابات: 75التصنيفات الفرعية: 3
الآداب والأخلاق والرقائق
عرض›
الإجابات: 75
التصنيفات الفرعية: 3
العلم والدعوةعرض›الإجابات: 14التصنيفات الفرعية: 2
العلم والدعوة
عرض›
الإجابات: 14
التصنيفات الفرعية: 2
مشكلات نفسية واجتماعيةعرض›الإجابات: 498التصنيفات الفرعية: 2
مشكلات نفسية واجتماعية
عرض›
الإجابات: 498
التصنيفات الفرعية: 2
التاريخ والسيرةعرض›الإجابات: 285التصنيفات الفرعية: 3
التاريخ والسيرة
عرض›
الإجابات: 285
التصنيفات الفرعية: 3
التربيةعرض›الإجابات: 27التصنيفات الفرعية: 2
التربية
عرض›
الإجابات: 27
التصنيفات الفرعية: 2
القرآن وعلومه
يعرض الموضوعات المتصلة بالقرآن بالكريم من ناحية نزوله، وتجويده، وتفسير آياته، وإعجازه، وفضائل القرآن وسوره وآياته، وأحكام المصحف ورسمه، وغير ذلك.
حول كتاب: (جواهر القرآن)، للغزالي
كتاب جواهر القرآن للغزالي مع ما فيه من بعض الفوائد؛ إلا أنه مما لا يصلح أن يطالع فيه، أو يعتني فيه، إلا طالب العلم، الذي درس أصول فهم القرآن وتفسيره، وعرف طرائق المنحرفين، وتفاسير الصوفية والفلاسفة، ليمكنه الانتباه إلى ما يوجد في هذا الكتاب من مادة فلسفية، أو تأويلية باطنية. فيحتاج إلى نظر خاص، وإلى طالب علم متمكن، حتى يكون القارئ له على بصيرة من أمره. وينظر للأهمية الجواب المطول5,888التعريف بكتاب: غرائب التفسير وعجائب التأويل.
4,844الوقف والابتداء في القرآن.
25,212وضع خط في المصحف لتعيين الموضع الذي يخطئ فيه الطالب وقت التسميع
26,997الترادف في القرآن والفرق بين الغضب والبغض
7,719عدُّ كلمات القرآن، وحروفه
3,482حكم عمل كيكة على هيئة مصحف ترغيبا للطفل في حفظ القرآن الكريم؟
7,289هل يصح القول بأن التجويد صفة كلام الله عز وجل؟
5,885حكم نسيان بعض القراءات
1,590متى نزل قوله تعالى “والله يعصمك من الناس”؟
كان نزول قوله تعالى: (يَا أَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ مَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ وَإِنْ لَمْ تَفْعَلْ فَمَا بَلَّغْتَ رِسَالَتَهُ وَاللَّهُ يَعْصِمُكَ مِنَ النَّاسِ إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الْكَافِرِينَ) في العهد المدني من السيرة، وزمان نزولها ليس معيناً على وجه التحديد وجزم عامة أهل السير والمغازي أنها كانت قبل خيبر ولكنهم اختلفوا في زمنها. وينظر تفصيل أقوالهم في ذلك في الجواب المطول.38,560