التصنيفات
العقيدةعرض›الإجابات: 313التصنيفات الفرعية: 6
العقيدة
عرض›
الإجابات: 313
التصنيفات الفرعية: 6
الحديث وعلومهعرض›الإجابات: 298التصنيفات الفرعية: 4
الحديث وعلومه
عرض›
الإجابات: 298
التصنيفات الفرعية: 4
فقه الأسرةعرض›الإجابات: 185التصنيفات الفرعية: 18
فقه الأسرة
عرض›
الإجابات: 185
التصنيفات الفرعية: 18
الفقه وأصولهعرض›الإجابات: 35التصنيفات الفرعية: 2
الفقه وأصوله
عرض›
الإجابات: 35
التصنيفات الفرعية: 2
الآداب والأخلاق والرقائقعرض›الإجابات: 73التصنيفات الفرعية: 3
الآداب والأخلاق والرقائق
عرض›
الإجابات: 73
التصنيفات الفرعية: 3
العلم والدعوةعرض›الإجابات: 14التصنيفات الفرعية: 2
العلم والدعوة
عرض›
الإجابات: 14
التصنيفات الفرعية: 2
مشكلات نفسية واجتماعيةعرض›الإجابات: 498التصنيفات الفرعية: 2
مشكلات نفسية واجتماعية
عرض›
الإجابات: 498
التصنيفات الفرعية: 2
التاريخ والسيرةعرض›الإجابات: 285التصنيفات الفرعية: 3
التاريخ والسيرة
عرض›
الإجابات: 285
التصنيفات الفرعية: 3
التربيةعرض›الإجابات: 27التصنيفات الفرعية: 2
التربية
عرض›
الإجابات: 27
التصنيفات الفرعية: 2
القرآن وعلومه
يعرض الموضوعات المتصلة بالقرآن بالكريم من ناحية نزوله، وتجويده، وتفسير آياته، وإعجازه، وفضائل القرآن وسوره وآياته، وأحكام المصحف ورسمه، وغير ذلك.
الكلام على مصحف ابن مسعود رضي الله عنه
ملخص الجواب : انعقد إجماع الأمة على الجمع الذي جمعه عثمان رضي الله عنه، وقد عرضت شبهة لعبد الله بن مسعود رضي الله عنه جعلته يخالف هذا الموقف العام، وما ثبت عنه أنه تمسك بقراءته لا غير، وما ورد أنه أمر الناس أن يمسكوا مصاحفهم ونحو ذلك لا يثبت أمام النقد والتمحيص والله أعلم .51,539يسأل : كيف يقسّم القرآن ليختمه في كل أسبوع ؟
102,013هل نقل القرآن عن علوم الأولين؟
10,851إذا قطع قراءة القرآن ثم رجع واستكملها ، فهل يعيد الاستعاذة ؟
من قطع قراءة القرآن لعذر، كعطاس، أو رد سلام، أو إجابة سائل … ونحو ذلك ، وفي نيته أن يكمل القراءة بعد زوال العذر : فإنه تكفيه الاستعاذة الأولى، ولا يؤمر بإعادتها ، إلا إذا طال الوقت ، فإنه يعيدها .57,305نبذة عن رسم المصحف.
19,031إعجاز القرآن
7,046حكم تحلية المصحف وكتابته بالذهب والفضة
28,923حكم كتابة آيات من القرآن على الجدران وواجهات المنازل
74,322التعليق على قوله تعالى : ( وقالت اليهود والنصارى نحن أبناء الله وأحباؤه ) .
فالحاصل : أن الله تعالى رد مقالتهم، في الآية المذكورة في السؤال ، من سورة المائدة ، وهي ليست في قوة المقالة سورة مريم عليها السلام، فإن فيها ادعاء الولد لله تعالى الله عما يقول الظالمون علوًا كبيرًا . مع أن ينبغي الانتباه إلى أن سورة المائدة ، قد ورد فيها ـ أيضا ـ في موطن آخر ، رد مقالة النصارى ، وشركهم بالله ، ودعواهم له الولد ، وصرحت بأنهم كفروا بذلك القول . قال الله تعالى : (لَقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قَالُوا إِنَّ اللَّهَ هُوَ الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ قُلْ فَمَنْ يَمْلِكُ مِنَ اللَّهِ شَيْئًا إِنْ أَرَادَ أَنْ يُهْلِكَ الْمَسِيحَ ابْنَ مَرْيَمَ وَأُمَّهُ وَمَنْ فِي الْأَرْضِ جَمِيعًا وَلِلَّهِ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا يَخْلُقُ مَا يَشَاءُ وَاللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ) المائدة /17 . وقال تعالى : (لَقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قَالُوا إِنَّ اللَّهَ هُوَ الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ وَقَالَ الْمَسِيحُ يَابَنِي إِسْرَائِيلَ اعْبُدُوا اللَّهَ رَبِّي وَرَبَّكُمْ إِنَّهُ مَنْ يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَقَدْ حَرَّمَ اللَّهُ عَلَيْهِ الْجَنَّةَ وَمَأْوَاهُ النَّارُ وَمَا لِلظَّالِمِينَ مِنْ أَنْصَارٍ (72) لَقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قَالُوا إِنَّ اللَّهَ ثَالِثُ ثَلَاثَةٍ وَمَا مِنْ إِلَهٍ إِلَّا إِلَهٌ وَاحِدٌ وَإِنْ لَمْ يَنْتَهُوا عَمَّا يَقُولُونَ لَيَمَسَّنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ (73) أَفَلَا يَتُوبُونَ إِلَى اللَّهِ وَيَسْتَغْفِرُونَهُ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ (74) مَا الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ إِلَّا رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِ الرُّسُلُ وَأُمُّهُ صِدِّيقَةٌ كَانَا يَأْكُلَانِ الطَّعَامَ انْظُرْ كَيْفَ نُبَيِّنُ لَهُمُ الْآيَاتِ ثُمَّ انْظُرْ أَنَّى يُؤْفَكُونَ (75) قُلْ أَتَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ مَا لَا يَمْلِكُ لَكُمْ ضَرًّا وَلَا نَفْعًا وَاللَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ (76) قُلْ يَاأَهْلَ الْكِتَابِ لَا تَغْلُوا فِي دِينِكُمْ غَيْرَ الْحَقِّ وَلَا تَتَّبِعُوا أَهْوَاءَ قَوْمٍ قَدْ ضَلُّوا مِنْ قَبْلُ وَأَضَلُّوا كَثِيرًا وَضَلُّوا عَنْ سَوَاءِ السَّبِيلِ) المائدة/72-77 . وفي أواخر السورة : بيان شهادة عيسى عليه السلام ، على كفر من كفر به ، يوم القيامة ، وبراءته من شركهم ، ودعواهم فيه الألوهية ، هو وأمه عليهما السلام . وأما ذكر كفر اليهود ، وبيان موجبات اللعنة التي حاقت بهم ، فهو مذكور في السورة في مواضع ، يمكن مراجعتها ، وتأملها على مهل . والله أعلم .49,394قوله تعالى : ( لِكَيْ لَا يَعْلَمَ بَعْدَ عِلْمٍ شَيْئًا ) هل معناه ينسى ويذهب من عقله كل شيء؟
والحاصل : أن الآيتين ليس فيهما أن كل من كبرت سنه ، كان بهذه الحالة من "أرذل العمر" ؛ بل فيهم أن طائفة ممن يُعَمَّر ، هي التي ترد إلى أرذل العمر ، ويكون بهذه الحالة من نسيان ما كان يعلمه من قبل . ثم إن هذا النسيان ، وهذا الرد إلى أرذل العمر : درجات ، يتفاوت أهله فيه ؛ فمنهم من ينسى ما كان يعلمه بالكلية ، ومنهم هو دون ذلك ، وهذا أمر معروف ومشهور. والله تعالى أعلم .80,762