التصنيفات
العقيدةعرض›الإجابات: 313التصنيفات الفرعية: 6
العقيدة
عرض›
الإجابات: 313
التصنيفات الفرعية: 6
الحديث وعلومهعرض›الإجابات: 298التصنيفات الفرعية: 4
الحديث وعلومه
عرض›
الإجابات: 298
التصنيفات الفرعية: 4
القرآن وعلومهعرض›الإجابات: 333التصنيفات الفرعية: 3
القرآن وعلومه
عرض›
الإجابات: 333
التصنيفات الفرعية: 3
فقه الأسرةعرض›الإجابات: 185التصنيفات الفرعية: 18
فقه الأسرة
عرض›
الإجابات: 185
التصنيفات الفرعية: 18
الآداب والأخلاق والرقائقعرض›الإجابات: 73التصنيفات الفرعية: 3
الآداب والأخلاق والرقائق
عرض›
الإجابات: 73
التصنيفات الفرعية: 3
العلم والدعوةعرض›الإجابات: 14التصنيفات الفرعية: 2
العلم والدعوة
عرض›
الإجابات: 14
التصنيفات الفرعية: 2
مشكلات نفسية واجتماعيةعرض›الإجابات: 498التصنيفات الفرعية: 2
مشكلات نفسية واجتماعية
عرض›
الإجابات: 498
التصنيفات الفرعية: 2
التاريخ والسيرةعرض›الإجابات: 285التصنيفات الفرعية: 3
التاريخ والسيرة
عرض›
الإجابات: 285
التصنيفات الفرعية: 3
التربيةعرض›الإجابات: 27التصنيفات الفرعية: 2
التربية
عرض›
الإجابات: 27
التصنيفات الفرعية: 2
صلاة العيدين
أحكام العيد والسنن التي فيه
91,168حكم صلاة العيدين
اختلف العلماء في حكم صلاة العيدين فمنهم من قال أنها سنة مؤكدة ومنهم من قال أنها فرض على الكفاية ومنهم من قال أنها واجبة على كل مسلم، وينظر تفصيل ذلك في الجواب المطول.409,651متى يبدأ التكبير في عيد الفطر؟
يبدأ التكبير في عيد الفطر من غروب الشمس ليلة العيد إذا علم دخول الشهر قبل الغروب كما لو أكمل الناس الشهر ثلاثين يوماً، أو من ثبوت رؤية هلال شوال، وينتهي بالصلاة يعني إذا شرع الناس في صلاة العيد انتهى وقت التكبير. وهو سنة عند جمهور أهل العلم، وهو سنة للرجال والنساء، في المساجد والبيوت والأسواق.492,594تحديد وقت عيد الفطر والأضحى ينبني على رؤية الهلال
84,780قضاء صلاة العيدين
45,363الرد على من قال إن المرأة لا تصلي العيد في المسجد
13,557أخطاء تقع في العيد
49,160صفة صلاة العيد
صفة صلاة العيد أن يحضر الإمام ويؤم الناس بركعتين، يُكبر في الأولى تكبيرة الإحرام، ثم يُكبر بعدها ست تكبيرات أو سبع تكبيرات، ثم يقرأ الفاتحة، ويقرأ سورة “ق” في الركعة الأولى. وفي الركعة الثانية يقوم مُكبراً فإذا انتهى من القيام يُكبر خمس تكبيرات، ويقرأ سورة الفاتحة، ثم سورة ” اقتربت الساعة وانشق القمر”.411,884يسأل عن مكان صلاة العيد
106,722تهنئة العيد في الإسلام
تهنئة العيد في الإسلام جائزة وليس لها تهنئة مخصوصة بل ما اعتاده الناس فهو جائز ما لم يكن إثما، فقد ورد عن الصحابة رضي الله عنهم أنهم كان يهنئ بعضهم بعضا بالعيد بقولهم: تقبل الله منا ومنكم. ولا بأس بالمصافحة والمعانقة والتهنئة بعد صلاة العيد لأن الناس لا يتخذونها على سبيل التعبد والتقرب إلى الله عز وجل، وإنما يتخذونها على سبيل العادة، والإكرام والاحترام، ومادامت عادة لم يرد الشرع بالنهي عنها فإن الأصل فيها الإباحة.191,061