التصنيفات
العقيدةعرض›الإجابات: 312التصنيفات الفرعية: 6
العقيدة
عرض›
الإجابات: 312
التصنيفات الفرعية: 6
الحديث وعلومهعرض›الإجابات: 298التصنيفات الفرعية: 4
الحديث وعلومه
عرض›
الإجابات: 298
التصنيفات الفرعية: 4
فقه الأسرةعرض›الإجابات: 185التصنيفات الفرعية: 18
فقه الأسرة
عرض›
الإجابات: 185
التصنيفات الفرعية: 18
الفقه وأصولهعرض›الإجابات: 35التصنيفات الفرعية: 2
الفقه وأصوله
عرض›
الإجابات: 35
التصنيفات الفرعية: 2
الآداب والأخلاق والرقائقعرض›الإجابات: 72التصنيفات الفرعية: 3
الآداب والأخلاق والرقائق
عرض›
الإجابات: 72
التصنيفات الفرعية: 3
العلم والدعوةعرض›الإجابات: 14التصنيفات الفرعية: 2
العلم والدعوة
عرض›
الإجابات: 14
التصنيفات الفرعية: 2
مشكلات نفسية واجتماعيةعرض›الإجابات: 498التصنيفات الفرعية: 2
مشكلات نفسية واجتماعية
عرض›
الإجابات: 498
التصنيفات الفرعية: 2
التاريخ والسيرةعرض›الإجابات: 285التصنيفات الفرعية: 3
التاريخ والسيرة
عرض›
الإجابات: 285
التصنيفات الفرعية: 3
التربيةعرض›الإجابات: 27التصنيفات الفرعية: 2
التربية
عرض›
الإجابات: 27
التصنيفات الفرعية: 2
تفسير القرآن
تفسير (ولنبلونكم بشيء من الخوف…)
يقول الله تعالى (ولنبلونكم بشيء من الخوف والجوع ونقص من الأموال والأنفس والثمرات وبشر الصابرين) فيخبر سبحانه أنه لا بد أن يبتلي عباده بالمحن، ليتبين الصادق من الكاذب، والجازع من الصابر، وهذه سنته تعالى في عباده، فتارة بالسراء، وتارة بالضراء من خوف وجوع. (بشيء من الخوف والجوع) أي: بقليل من ذلك؛ لأنه لو ابتلاهم بالخوف كله، أو الجوع، لهلكوا، والمحن تمحص لا تهلك. (ونقص من الأموال) أي: ويبتليهم أيضا بذهاب بعض أموالهم، وهذا يشمل جميع النقص المعتري للأموال من جوائح سماوية، وغرق، وضياع، وأخذ الظلمة للأموال من الملوك الظلمة، وقطاع الطريق وغير ذلك. (والأنفس) أي: ذهاب الأحباب من الأولاد، والأقارب، والأصحاب، ومن أنواع الأمراض في بدن العبد، أو بدن من يحبه، (والثمرات) أي: الحبوب وثمار النخيل والأشجار كلها والخضر، ببرد، أو حرق، أو آفة سماوية من جراد ونحوه. (وبشر الصابرين) أي: بشرهم بأنهم يوفون أجرهم بغير حساب.1,310,652حياة الأنبياء والصديقين والشهداء والصالحين في القبر حياة برزخية .
88,373تساؤلات حول قصة زواج النبي صلى الله عليه وسلم بزينب بنت جحش والإجابة عليها
264,295لماذا يسجد المصلي في كل ركعة سجدتين ؟
33,524من هو ذو القرنين؟
ذو القرنين المذكور في سورة الكهف كان ملكا من ملوك الأرض وعبدا صالحا مسلما، طاف الأرض يدعو إلى الإسلام ويقاتل عليه من خالفه، فنشر الإسلام وقمع الكفر وأهله وأعان المظلوم وأقام العدل. أما ما يتوارد على ألسنة البعض أن ذا القرنين هو الإسكندر المقدوني باني الإسكندرية، الذي غزا الصين والهند وبلاد الترك، وقهر ملك الفرس واستولى على مملكته: فهو قول باطل مردود.450,712ما الباقيات الصالحات ؟ وهل صحيح أنها لا تزول بالمقاصة يوم القيامة ؟
214,488يسأل : أين كنا قبل الحياة الدنيا ؟ وأين كانت أرواحنا ؟
178,360لماذا خاطب الله تعالى آدم وحده عندما تاب عليه في قوله عز وجل ( فتلقى آدم من ربه كلمات فتاب عليه ) ؟
57,262لماذا يقسم الله تعالى في القرآن ببعض مخلوقاته ؟
134,324ما الفرق بين قوله تعالى :(ويكون الدين لله) وقوله عز وجل :(ويكون الدين كله لله)
50,505