القرآن وعلومه
متى نزلت سورة الفلق وسورة النّاس؟
متى نزلت سورة الفلق وسورة النّاس؟ هل حديث الإحدى عشرة عقدة التي تمّ عقدها لسحر النبي صلى الله عليه وسلم صحيح؟الرقية الشرعية بسورة الفلق
أرسل الله لي رؤية مناما، وكانت هناك إحدي الزميلات التي أعرفهم، وكنا بيوم القيامة، وليس في الدنيا، وقالت لي: إن علاجك هو سورة الفلق، وذلك لأنني مريض منذ ست سنوات متواصلة، لا أذوق فيها طعم الراحة، لذلك أريد طريقة الرقية الشرعية بسورة الفلق.تفسير قوله تعالى: (وشجرة تخرج من طور سيناء).
يقول الله عز وجل: (وشجرة تخرج من طور سيناء)، فهل المقصود كل سيناء، أم جبل الطور فقط؛ لأنه على حسب علمي ليس هناك شجر زيتون حول جبل الطور الموجود فى سيناء مصر، أم أن هذا الجبل ليس فى سيناء مصر أصلا؟هل اللغة تستقل بتفسير القرآن؟
قال ابن عباس رضي الله عنه ما معناه: " التمسوا ما أشكل عليكم من فهم غريب القرآن من الشعر"، أو ما قاربه، أعذروني لا أذكر جيدًا، فهذا دل على إن ابن عباس رضي الله عنه كان يلتمس غريب القرآن من الشعر، وقد ظهر اليوم من برع في بيان الغريب من أصوله اللغوية، مثل "المعجم الاشتقاقي المؤصل". سؤالي هو: ما حكم تقديم الأصل اللغوي علي تفسير ابن عباس رضي الله عنه، وعلي تفاسير السابقين؟كيف يكون التفاعل مع آيات القرآن؟
ماذا يجب علينا أن نفعل عندما نقابل آية فيها استفهام بالقرآن، كما ورد عن النبى صلى الله عليه وسلم حينما سمع امرأة تقرأ: (هل أتاك حديث الغاشية)، فقال نعم قد جاءنى، ومثلا فى قوله تعالى: (هل ثوب الكفار ما كانوا يفعلون)، فهل نقول: نعم ثوبوا؟منهجية دراسة علوم القرآن الكريم
بماذا التحق إن أردت تعلم القرآن تلاوة، وحفظا، وتجويدا، وتفسيرا، وإعرابا، وناسخا، ومنسوخا، وكل العلوم المختصة بالقرآن، وأسراره، سواء كان أونلاين أو مباشرا؟تفسير الجسد في قصة سليمان عليه السلام
هل يجوز تفسير الجسد الوارد في قصة فتنة نبينا سليمان عليه السلام في القرآن الكريم، بأنه شِقُّ الرَّجُل الوارد في الحديث من صحيح البخاري، حيث وردت فيه قصة نسيانه عليه السلام قول: (إن شاء الله) عندما أراد أن يطوف على نسائه؟ أليس موضوع الحديث يتحدث عن فتنة سليمان عليه السلام في ولده بمعنى الابتلاء كما هو موضوع الآية الكريمة؟ وإذا كان الجواب بنعم، فهل يجوز أن نؤيد هذا التفسير بأن نضرب مثلاً على ذلك بقولنا: إن النبي صلى الله عليه وسلم لمّا سئل عن قصة أصحاب الكهف فلم يقل: إن شاء الله، قد ابتلي بانقطاع الوحي فترة حتى شق ذلك عليه، فهاتان فتنتان: للنبي صلى الله عليه وسلم وللنبي سليمان عليه السلام في نسيان قول: إن شاء الله، فهل يجوز ضرب هذا المثال كتأييد للتفسير السابق؟هل في القرآن آيات ترشد إلى طريقة معرفة جنس الجنين؟
قيل لي: إن في القرآن آيات فيها معطيات تدل على الحمل بأنثى أو ذكر، أنا أقرأ القرآن، ولكن لم أجد جوابا مناسبا لهذا القول، فآمل توضيح الأمر.الجواب عن شبهة اقتباس القرآن الكريم من القصص الوثنية القديمة
لقد سمعت أن الكثير من القصص في الأديان الإبراهيمية الثلاثة ـ يشير إلى اليهودية والمسيحية والإسلام ـ تتكون من اقتباسات من الأساطير، والأديان الوثنية السابقة، على سبيل المثال: يقال إن قصة "العجل الذهبي" الواردة في سورة البقرة مصدرها أسطورة وثنية قديمة، بالتالي هل المعجزات في الأديان الإبراهيمية الثلاثة حقيقية، أم أنها نُسخت من الديانات الوثنية؟ما هو الضابط في قبول تفسير آية من القرآن؟
ما الضابط في قبول تفسير آية من القرآن؟ يعني ما الأشياء التي أختبر التفسير بها لأعلم هل هو تفسير مقبول أم لا؟ فأنا أقرأ العجائب في الإنترنت، ولا أعلم كيف أرد هذه المهازل التي أقرؤها ردا علميا على طريقة أهل العلم، أريد أيضا اقتراحات لكتب تتكلم عن هذا الموضوع إن تكرمتم.حكم دراسة وقراءة كتب التفسير التي وقع أصحابها في بعض البدع
ما حكم دراسة "تفسير مدارك التنزيل للنسفي"، و"تفسير البيضاوي"؛ يعني: هل هم من علماء أهل السنة أو من غيرهم كالأشاعرة مثلا؟ما حكم البدء من وسط الآية في التلاوة مع تعلقه بما قبله؟
ما حكم أن يقرأ القارئ مبتدأً بوسط الآية كأن يقرأ: (بِإيمانِهِم تَجري مِن تَحتِهِمُ الأَنهارُ في جَنّاتِ النَّعيمِ)، ويكمل، بدلا من (إِنَّ الَّذينَ آمَنوا وَعَمِلُوا الصّالِحاتِ يَهديهِم رَبُّهُم بِإيمانِهِم تَجري مِن تَحتِهِمُ الأَنهارُ في جَنّاتِ النَّعيمِ) يونس/٩، علما أنها ليست للاستشهاد أو الاستدلال وما شابه، وإنما هي تلاوة يتم تسجيلها ونشرها؟عقوبة قارئ القرآن الذي لا يعمل به
سمعت بأن أحد أسباب عذاب القبر رجل يقرا القرآن بالليل ولا يعمل به بالنهار، فهل المقصود بهذا الرجل بأنه لايعمل أبدا بالقرآن، أم إنه فقط يعمل ببعضه؟هل الأفضل في تحزيب القرآن أن يكون بالسور أم الأجزاء؟
قرأت نصيحة موجهة لمن يقرأ القرآن أن ختم قراءتك على أواخر السور أفضل وأكمل من ختمها على أواخر الأجزاء، فهل لهذا دليل من السنة؟ما سبب اختلاف الصحابة في أسباب النزول؟
فيما يتعلّق بنزول الآية 85 من سورة الإسراء، أين نزلت؟ فقد قرأت أيضا أنّ هناك خلاف بين متى أُنزلت سورة الفاتحة، كيف يكون هذا ممكنا؟ ولماذا يعتقد بعض الصحابة أنها قد نزلت في مكة بينما يعتقد آخرون أنها نزلت في المدينة؟ أليس هذا متناقضًا؛ لأنّهم كانوا مع النبي محمد صلى الله عليه وسلم، لذا ألا ينبغي أن يقولوا جميعا نفس الشيء؟ هذا يسبّب لي الكثير من الشكوك.هل يجوز قراءة المعوذات دون (قل)؟
هل يجوز لي أن اقرأ المعوذات دون لفظ (قل)؟هل تجوز الإجازة لمن يقرأ من المصحف دون حفظ؟
هل يجوز إعطاء سند الإجازة لمن يقرأ القرءان قراءة صحيحة دون حفظ القرآن الكريم؟كيف نزل الوعيد في سورة المدثر في الوليد بن المغيرة بعد سماعه سورة غافر، والمدثر نزلت قبلها؟
سؤالي يتعلق بقصة الوليد بن المغيرة عندما سمع النبي عليه الصلاة والسلام يقرأ فواتح سورة غافر، ثم حدث أن كذبه، وقال: سحر يؤثر، ثم نزلت آيات الوعيد في سورة المدثر، قوله تعالى:(ذرني ومن خلقت وحيدا) ، فهل سورة غافر نزلت قبل المدثر أم لا؛ لأنني قرأت أن سورة المدثر نزلت كاملة، وتشتمل على آيات الوعيد، وأنها نزلت قبل سورة غافر، والتبس علي الأمر، وأصبح كالوسواس يأتيني أثناء قراءة القرآن؟هل يجوز إبدال السين صادا في كلمات القرآن مطلقا؟
رأيت كلاما للشيخ ابن عثيمين عن تبديل السين بالصاد في القرآن، وأنهما يتناوبان، فهل يكون تناوب السين بدل الصاد أو العكس دائما جائز، أم هناك حالات فقط؟ضرب الأمثال في القرآن الكريم
قرأت أن تعريف الأمثال هي: "عبارة عن تأليف لا حقيقة في الظاهر، وضمن باطنه الحكم الشافية، وله الأقسام الثلاثة" .. فهل يصح هذا التعريف ؟